الصفحه ٩٨ : بأنّ «خلو المصاحف من النقط جاءت للفسحة ولكي تحتمل كلّ الوجوه» (٣).
ومعناه وجودها قبل جمع عثمان الناس
الصفحه ٢٣ : بتدوين ما ينزل عليه فيدعوا فلاناً وفلاناً لكي يكتبوا عنه وكان صلىاللهعليهوآله يأخذ تلك الصحف منهم
الصفحه ٦٤ : تصلح إضافته إلى أدنى المؤمنين في عصرنا فضلاً عن
إضافته إلى رجلٍ من الصحابة (١).
وبهذا فقد اتّضح لك
الصفحه ٦٦ : حقّه وقدره لكان عندهم علم كثير وأجوبة كثيرة
لمسائلهم وحلول لمشاكلهم ، نعم لو قَبِل الصحابة ذلك المصحف
الصفحه ٩٣ : له : فمن أين لك؟
قال : في الكتاب شهادة معاوية بن أبي
سفيان ، ومعاوية أسلم يوم الفتح وخيبر كان في
الصفحه ٥٣ : قول أمير المؤمنين عليهالسلام
هذا وقارنه مع ما قاله عمر بن الخطاب : لولا أن يقول الناس
زاد عمر في
الصفحه ١٢٦ : أبو طالب) كذلك رأيته في سمط اللال
بخط مؤلّفه ، ونحوه رأى بعينه ابن فضل العمري كما سبق عن المسالك
الصفحه ١٣٩ : ، وأنّه غير قرآن التلاوة الذي جمع تحت نظر واشراف
رسول الله وجبرئيل ، ويؤكّده قول عمر للإمام عليّ
الصفحه ١٤٧ : ) ،
تحقيق : محب الدين أبي سعيد عمر بن غرامة العمري ، دار الفكر ـ بيروت ١٩٩٥ م.
٣٠. تاريخ القرآن : لتيودور
الصفحه ١٥٥ : الحديث : للزمخشري ،
محمود بن عمر (ت ٥٨٣ هـ) ، تحقيق : علي محمد البجاوي / محمد أبو الفضل إبراهيم ،
دار
الصفحه ٤٦ : يلحظ فيها
غالباً اللين والمطاطية أيضاً.
فالنبيّ الأكرم صلىاللهعليهوآله وقبله ربّ العزة
والجلالة
الصفحه ٣٤ : روي عن عمر أنّه قال بسقوط
آية الرجم الشيخ والشيخ من القرآن ولو أمكنه لأضافها فيه لقوله : «لكتبتها بيدي
الصفحه ٧٤ : .
والصحابة بلا فرق بين الإمام علي وعمر ،
وابن مسعود وعثمان ، وأُبيّ بن كعب وأبي الدرداء ، وأبي موسى الأشعري
الصفحه ٩٧ : والتابعين كانوا
يكرهونه ، أمثال : ابن عمر (ت ٧٣ هـ) (١)
وابراهيم النخعي (ت ٩٦ هـ) (٢)
والحسن البصري (٣)
وابن
الصفحه ١١١ : قديمة تبلغ
عددها ٤٠ ألف ورقة يعود عمر بعضها إلى القرن الأول الهجري.
وقد نشرت صحيفة الاتلانتك الأمريكية