الصفحه ٣٦ : المفرّقة بشكل
يتفق مع ترتيب اللوح المحفوظ ، حتّى يتسنّى للنبي أن يقرأها في صلاته لو أراد أن
يقرأها ، وقد
الصفحه ١٥ : عمر جاء ومعه فتيلة ، فتلقته فاطمة على الباب ، فقالت فاطمة : يابن
الخطاب ، أتراك محرقاً عليَّ بابي؟ قال
الصفحه ٤٢ : هو زيد بن ثابت بأمر أبي بكر بن
أبي قحافة وعمر بن الخطاب (٣)
بعد وفاة رسول الله.
قالوا ذلك ، في حين
الصفحه ٢٦ : )؟
أو كيف يأخذ عثمان المصحف من حفصة أيضاً
، وهل من مبرر لذلك ، بعد ان كان عنده مصحف عائشة؟ بل كيف يمكن
الصفحه ٣٢ : يمكنه أن يصير قرآناً متلواً إلا بعد عرضه على النازل من اللوح المحفوظ وترتيبه
ومطابقته معه (فَإِذَا
الصفحه ١٤ : : بسنده عن ابن سيرين ... ولكني
حلفت أن لا أرتدي بعد وفاة النبي صلىاللهعليهوآله
برداء حتّى أجمع القرآن
الصفحه ١٨ : .
(٢) عمدة القاري ٢٠ :
١٦ ، وفيه ـ بعد أن أتى خبر المصاحف عن طريق ابن سيرين ـ قال : قلت إسناده ضعيف
لانقطاعه
الصفحه ٢٤ : ء ، حتّى جمعه» (٢).
إذن نسخة الأصل كانت موجودة عند رسول
الله وفي بيته ، فمن ورثها من بعده؟ وعند مَن بقيت
الصفحه ٢٨ : كلّ سورة هي معروفة عند
النبي بدءها بالبسملة وختمها بالآية الكذائية وبعد هذا فلا ضير أن ينتهج عثمان في
الصفحه ٣٠ : باليقين والوجدان ، أي أنّ
القرآن سيكون إقرائياً وتشريعياً للمسلمين بعد أن يثبت الله فؤاد النبي
الصفحه ٤٣ : صلىاللهعليهوآله
قرآناً ، وهو يعلم علم اليقين بأنّ ما جمعه ليس هو جميع القرآن ، لأنّ الوحي لم
ينتهِ نزوله بعدُ على
الصفحه ٦٩ : ، لأنّ المخالفة والجهر بها يفتح باب النزاع
والتخاصم بين الصحابة ، ثم بعد ذلك يستمر الاختلاف بين الناس
الصفحه ٧٠ : الاعتماد عليه
ولا حجية له عندنا ولا عند غيرنا من المسلمين ، لأنّه مجموع ومرتب بيد غير معصوم
بعد ثلاثة عقود
الصفحه ٧٢ : المصاحف على عهد رسول الله لم تكن تباع
بل كان الصحابي يأتي بورقه الى مسجد النبي فيجلس هذا الصحابي ويكتب
الصفحه ٨٠ :
وهذا النص وغيره يفهمنا بأنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله أراد أن يحفظ شريعته
، بواسطة التدوين عند أهل