الصفحه ١١٥ : على كيفية تطور الخط والكتابة من السرياني والحجازي
والكوفي وما شابه ذلك لا ننكره وهو صحيح إلى حدّ ما
الصفحه ١١٩ :
أخرى من تحت الكتابة
الحديثة ، وفيها قراءة متروكة وشاذة لأحد الصحابة لا يقرأ بها المسلون اليوم؟ فما
الصفحه ١٦ : كان أكتب من زيد بن ثابت؟! أو ما كان أعرب من سعيد بن العاس؟! أو ما
كان أقرب إلى رسول الله
الصفحه ١٨ : الفرقان
(٨) ، وغيرهم في كتبهم.
وهذا العدد الهائل من المصادر السنية ـ على
وجه الخصوص ـ يخطّئ
الصفحه ٣٨ : في الخارج فلا يجوز للنبي البوح بها وقراءتها قبل وقوعها
إلّا بأمرٍ خاصّ منه تعالى. بل على الرسول
الصفحه ٤٣ : المصحف إلى أرض العدو (٣).
أو قال : من قرأ القرآن في المصحف كانت له ألف حسنة (٤).
أو قال : لا تمسَّ المصحف
الصفحه ٤٥ : ، والرَّقّ ، والخزف ، والشظاظ ـ ووحده إلى شكل واحد وجنس واحد (١)
، مع أنّه كان عنده نسخة قد كتبها من ذي قبل
الصفحه ١٥ : ) في السقيفة
وفدك (٣)
، والعسكري (ت ٣٩٥ هـ) في الأوائل
(٤) ، والحسكاني (من
علماء القرن الخامس) في شواهد
الصفحه ٤٠ : الآيات النازلة من رمضان إلى رمضان في قضايا مختلفة كانت
تؤلّف كلّ عام طبقاً لما في اللوح المحفوظ وهو معنى
الصفحه ٦١ : المتلوَّ لفظاً كتابةً وأنّه هو الذي نقل المتنَ الشفهي ، إلى
نصٍّ مدوَّنٍ كتبيّ طبقاً لأصول العربية.
وبذلك
الصفحه ٩٨ :
موضوعان مع الحروف إذ
يبعد أنّ الحروف مع تشابه صورها كانت عرية عن النقط إلى حين نقط المصاحف
الصفحه ١٠٤ : ، وهي ظاهرة حضارية متميزة نأمل الارتقاء بها إلى مستوى
أعلى.
١ ـ وقد كان أول من طبع القرآن طبق
الأصل
الصفحه ١٣٧ : وعلم الجميع بأنّ
السور المكية هي أقدم نزولاً من المدنية لكنهم تعبدوا بهذا الترتيب رعاية للمصلحة
العامة
الصفحه ١٦٠ :
والدراسات ، الطبعة
الاولى ـ طهران ٢٠٠٨ م.
١١٩. مناقب ابن شهرآشوب = مناقب آل أبي
طالب : لابن
الصفحه ١٤ : بيعة ابي بكر ، وفيه : عن علي : إنّي آليت بيمين
حين قبض رسول الله صلىاللهعليهوآله
ألا ارتدي برداء إلى