الصفحه ٥٩ : ، وإن
كسرت فاجعل النقطة من تحت الحرف (١).
بهذه المنهجية ضبط الدؤلي المتلوّ من
القرآن شفهاً وحفظاً
الصفحه ٢٦ : لِلَّهِ قَانِتِينَ)).
بل كيف يكون المصحف الرائج مأخوذاً من
فم رسول الله وليس فيه جملة (وصلاة العصر
الصفحه ٧٠ :
نقبل ما يقوله البعض
بأنّ هذا هو قرآن عثمان وقرآن زيد دون غيرهما من الصحابة كابن مسعود والإمام عليّ
الصفحه ١٠٦ : . ٢١٦٥ فوليو ١ إلى ٦١ ،
من المكتبة البريطانية (١).
هو المجلد الثاني من نفس السلسلة. وتبلغ
مجموع أوراق
الصفحه ٢٥ :
فلو صحّ اختصاص عائشة بمصحفٍ دون غيرها
من نساء النبيّ صلىاللهعليهوآله
، فلماذا لا نراها تنقل عنه
الصفحه ٢٧ : محفوظاً في صدور المؤمنين وكانوا يقرأون به في صلواتهم ،
وأنّ الإمام جمع المصحف ـ من الصحف الموجودة في البيت
الصفحه ٣٦ : قلنا بأنّ إرجاع هذه (الآيات الوقائعية) إلى أماكنها في (قرآن
التلاوة) كان يحرج النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٤ : ء
المسلمين ، ونصُّ الكليني الآتي الذي وعدنا بنقله صريح بأنّ القائم من آل محمد
حينما يقوم ، تكون له مهمّتان في
الصفحه ٧٥ :
بالنسبة إلى الصديقة فاطمة الزهراء فقد استشهدت في خطبتها بآياته وسوره دلالةً
منها على قبولها به.
كما هو
الصفحه ١١٣ : الألمانية من القرآن الكريم لتحديد عمرها أثبتت أنّها كتبت بنحو ٢٠
ـ ٤٠ عاماً بعد وفاة رسول الله) وهذا هو ادعا
الصفحه ١٩ :
مدَّعيات بعض علماء
أهل السنة والمستشرقين (١)
بأنّ أخبار مصحف الإمام عليّ هي من متفرّدات الشيعة
الصفحه ٢٣ : ، ولكنّه
كان مُفرّقاً في الرقاع ، والأكتاف ، والعُسُب ، فإنّما أمر الصديق بنسخها من مكان
إلى مكان مجتمعاً
الصفحه ٤٢ : صلىاللهعليهوآله كان يرشد أصحابه إلى
أماكن الآيات في السور ، فيقول : ضعوا الآية الفلانية في المكان الفلاني من
الصفحه ٥٠ :
[١] فما نزلت على رسول الله
صلىاللهعليهوآله
آيةٌ من القرآن إلّا أقرآنيها وأملاها علَيّ
الصفحه ٦٥ :
وما سيجري عليه وعلى
الأُمّة من بعده ، رافعاً بذلك الإجمال الموجود في بعض الأمور ، وأنّ ضرورة العمل