الصفحه ٢٥٧ : كِسَاءً لَهُمْ ـ فَأَلْقَوْا : عَلَيْهِ كِسَراً فَقَالُوا ـ هَلُمَّ
يَا ابْنَ رَسُولِ اللهِ ، فَثَنَى
الصفحه ٣١٢ : ،
فَيَجِيءُ حَتَّى يَقِفَ عَنْ يَمِينِ رَسُولِ اللهِ ص.
ثُمَّ رَفَعَ
رَسُولُ اللهِ يَدَهُ ـ فَضَرَبَ عَلَى
الصفحه ٣٣١ : هَذِهِ الْأُمَّةُ إِلَيْهِ ،
وَصَحَّ لَهُمْ عَنْ رَسُولِ اللهِ وَعَلِمُوهُ وَلَفَظُوهُ ، وَلَيْسَ كُلُّ
الصفحه ٧٤ : ) ، قَامَ ثُمَّ قَالَ : إِنِّي رَسُولُ رَسُولِ اللهِ
إِلَيْكُمْ ، فَقَرَأَهَا عَلَيْهِمْ : (بَراءَةٌ مِنَ
الصفحه ١٠ : عُرِجَ إِلَى السَّمَاءِ فِي أَمْرِ الصَّلَاةِ فَفَعَلَ ، فَقَالَ لَهُ
مُوسَى : يَا آدَمُ أَنْتَ الَّذِي
الصفحه ٢٧٩ : مُتَشَرِّفاً ـ وَلَا
مُتَشَرِّفَةً مِنْهَا يَوْمَئِذٍ ـ لِيَنْظُرُوا مَا قَالَ رَسُولُ اللهِ ص قَالَ
الصفحه ٣٣ : وقيل آخر الحجاز وأوّل الشّام قيل :
سمّيت بأيلة بنت مدّين ابن إبراهيم (ع). (كذا في معجم البلدان
الصفحه ١٧٨ : جَبْرَئِيلُ فَقَالَ : يَا يُوسُفُ إِنَّ رَبَّ الْعَالَمِينَ يُقْرِئُكَ
السَّلَامَ وَيَقُولُ لَكَ. مَنْ
الصفحه ٢٤٩ : فَقَالَ لَهُ : وَاللهِ يَا أَمِيرَ
الْمُؤْمِنِينَ مَا نَعْرِفُكَ بِالْكَهَانَةِ فَقَالَ لَهُ : وَمَا
الصفحه ٢٨ : مُوسَى وَقَدْ أَمَرَنِي رَبِّي أَنْ أَدْفَعَهَا إِلَيْكَ ـ فَقَالَ
: يَا رَسُولَ اللهِ لَسْتُ أُحْسِنُ
الصفحه ٥٤ : ، فَقَامَ إِلَيْهِ جَابِرُ بْنُ عَبْدِ
اللهِ الْأَنْصَارِيُّ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ أَمَّا مُقَامُكَ
الصفحه ٨٩ :
اللهُ : (فَأَنْزَلَ اللهُ
سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ) وَمَا ذَكَرَهُ فِيهَا بِخَيْرٍ ، قَالَ قُلْتُ لَهُ
الصفحه ٢٠ : أَبِي
حَمْزَةَ الثُّمَالِيِّ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ ع قَالَ إِنَّ
رَسُولَ اللهِ
الصفحه ١٣٤ : وَقَدْ كَانَ عَبْدِي
يُونُسُ وَرَسُولِي ـ سَأَلَنِي نُزُولَ الْعَذَابِ عَلَى قَوْمِهِ ـ وَقَدْ
الصفحه ١٣٧ :
مِنْ يَقْطِينٍ) فَأَظَلَّتْهُ ، فَلَمَّا قَوِيَ أَخَذَتْ فِي الْيُبْسِ ،
فَقَالَ : يَا رَبِّ شَجَرَةٌ