الصفحه ١٩٨ : عَبْدِ اللهِ ع أَنَّهُ قَالَ إِنَّ اللهَ
بَعَثَ إِلَى يُوسُفَ وَهُوَ فِي السِّجْنِ ـ يَا ابْنَ يَعْقُوبَ
الصفحه ٢٩٧ : (٢).
٩١ ـ عَنِ ابْنِ
سِنَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ ع فِي قَوْلِ اللهِ : (وَإِنْ مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا
الصفحه ٣٤٩ : مَدْخَلاً لَمْ يَدْخُلْهُ إِنْسٌ وَلَا جَانٌّ ،
يَقُولُ : كَذَلِكَ ابْنُ آدَمَ لَا يَشْبَعُ ـ حَتَّى يُحْثَى
الصفحه ١٤ : ، فَقِيلَ لَهُ : يَا ابْنَ رَسُولِ
اللهِ لِمَ تَلْبَسُ أَجْوَدَ ثِيَابِكَ فَقَالَ : إِنَّ اللهَ تَعَالَى
الصفحه ١٠٦ : اللهَ لَا يَقْطَعُ طَمَعَ
الْعِبَادِ فِيهِ ، وَرَجَاهُمْ مِنْهُ ، وَقَالَ هُوَ أَوْ غَيْرُهُ : إِنَّ
الصفحه ١٢٩ : فِي بَعْضِ كُتُبِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع قَالَ : حَدَّثَنِي رَسُولُ
اللهِ ص أَنَّ جَبْرَئِيلَ
الصفحه ٢٠٥ : ) قَالَ : الذَّكَرُ وَالْأُنْثَى جَمِيعاً (٢).
١٤ ـ عَنْ
زُرَارَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ ع فِي قَوْلِ
الصفحه ٢٠٨ :
فِي كِتَابِ اللهِ ، قَالَ اللهُ (إِنَّما يَتَذَكَّرُ
أُولُوا الْأَلْبابِ) (١).
٢٦ ـ عَنْ أَبِي
الصفحه ٢٢٠ : أُمُّ الْكِتابِ) قَالَ : إِنَّ ذَلِكَ الْكِتَابَ ـ كِتَابٌ يَمْحُو اللهُ
فِيهِ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ
الصفحه ٢٩٨ : ابْنُ الْكَوَّاءِ وَهُوَ فِي مُؤَخَّرِ
الْمَسْجِدِ ـ فَقَالَ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَخْبِرْنِي
الصفحه ٢٩٩ : قَوْلِهِ : (وَشارِكْهُمْ فِي الْأَمْوالِ
وَالْأَوْلادِ) قَالَ : مَا كَانَ مِنْ مَالٍ حَرَامٍ فَهُوَ شَرِيكُ
الصفحه ٣٠٧ :
وَكَانَ أَمْراً
قَدْ قَضَاهُ فِي عِلْمِهِ ـ كَمَا قَضَى عَلَى الْأُمَمِ مِنْ قَبْلِكُمْ ،
وَهِيَ
الصفحه ٩٨ : مُسْرِعِينَ فِي شِدَّةِ الْحُرِّ ، فَإِذَا هُوَ وَاضِعٌ
بَعْضَ ثَوْبِهِ عَلَى رَأْسِهِ ـ وَبَعْضُهُ عَلَى
الصفحه ١١٠ : ، وَتَفْسِيرُ ذَلِكَ فِي كِتَابِ اللهِ (قُلِ اعْمَلُوا
فَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ
الصفحه ١٦٤ :
وَقَرَأَ ابْنُ
خراس [خِرَاشٍ] (١) عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ ع قَالَ : (إِنَّ الْحَسَناتِ يُذْهِبْنَ