الصفحه ١٧ :
هِيَ مُحَرَّمَةٌ فِي كِتَابِ اللهِ فَإِنَّ النَّاسَ يَعْرِفُونَ النَّهْيَ وَلَا
يَعْرِفُونَ
الصفحه ٧١ :
فَقَالَ : قَدْ
أُغْمِيَ عَلَيْكَ وَكَانَ رَأْسُكَ فِي حَجْرِي ، فَكَرِهْتُ أَنْ أَشُقَّ
عَلَيْكَ
الصفحه ٢١٢ : عَنِ ابْنِ سِيرِينَ فِي قَوْلِهِ : (طُوبى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ) قَالَ : طُوبَى شَجَرَةٌ فِي الْجَنَّةِ
الصفحه ٢٥٢ :
بَصِيرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع فِي قَوْلِهِ : (وَلا تَجْهَرْ
بِصَلاتِكَ وَلا تُخافِتْ بِها) قَالَ
الصفحه ٣٠٥ : أَبِي
بَصِيرٍ قَالَ سَأَلْتُهُ عَنْ قَوْلِ اللهِ (وَمَنْ كانَ فِي
هذِهِ أَعْمى ـ فَهُوَ فِي الْآخِرَةِ
الصفحه ٣٣ : وقيل آخر الحجاز وأوّل الشّام قيل :
سمّيت بأيلة بنت مدّين ابن إبراهيم (ع). (كذا في معجم البلدان
الصفحه ٧٦ :
لَأَسْمَاءَ فِي الْقُرْآنِ مَا يَعْرِفُهُ النَّاسُ ، قَالَ : قُلْتُ : وَأَيُّ
شَيْءٍ تَقُولُ جُعِلْتُ
الصفحه ١١٣ :
__________________
(١) قال الطّبرسيّ (ره)
في المجمع بعد نقل قراءة «التّائبين العابدين» عن أبي جعفر وأبي عبد الله (ع) وابن
الصفحه ٢٢٧ : بْنِ غَفَلَةَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع قَالَ ابْنُ آدَمَ
إِذَا كَانَ فِي آخِرِ يَوْمٍ مِنَ
الصفحه ٣٠٠ : الَّذِي لا إِلهَ إِلَّا هُوَ بَدِيعُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ) اللهُمَّ إِنْ قَصَدْتَ تُصِبْ مِنِّي فِي
الصفحه ٩٧ : غَدِيرِ
خُمٍّ فِي وَلَايَةِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع ، فَقَالَ : يَا ابْنَ أَخِ
إِنَّ قَبْلَ غَدِيرِ
الصفحه ١٠١ : )
ونزلت سورة المنافقين في ذلك ورد عليه ابنه استذلالا له ، وهو الذي قال لرسول الله
(ص) حين ورد المدينة : يا
الصفحه ١٢٧ : ابْنِ
أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا يَرْفَعُهُ قَالَ لَمَّا صَارَ مُوسَى
فِي الْبَحْرِ
الصفحه ١٥٣ : الشيء حسرا :
كشفه.
(٤) قال المجلسي (ره)
في بيان الحديث (قال الحسن بن علي) أي ابن فضال ـ : أي أظن أن
الصفحه ١٧٧ : ابْنُ أَبِي
يَعْفُورٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ ع «قَالَ الْآخَرُ إِنِّي أَرانِي أَحْمِلُ فَوْقَ رَأْسِي