الصفحه ٣٦٦ :
إِلَّا إِيَّاهُ)
اه ٢٣
٢٨٤
قوله تعالى : (فَإِنَّهُ كانَ لِلْأَوَّابِينَ
غَفُوراً
الصفحه ٣٦٤ :
إِبْراهِيمَ)
اه ٥١
٢٤٤
قوله تعالى : (إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ
لِلْمُتَوَسِّمِينَ
الصفحه ٣٦٥ :
أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً)
اه ٧٢
٢٦٤
قوله تعالى : (ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً عَبْداً
مَمْلُوكاً
الصفحه ٣٦٢ :
رَبِّي)
اه ٩٨
١٩٦
قوله تعالى : (وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ)
اه ١٠٠
الصفحه ٣٦٣ :
قوله تعالى : (وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللهِ)
اه ٥
٢٢٢
قوله تعالى : (وَإِذْ
الصفحه ٣٦٨ :
لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ)
اه ٨٢
٣٣٧
قوله تعالى : (وَيَسْئَلُونَكَ عَنْ ذِي
الْقَرْنَيْنِ
الصفحه ٢٠٨ : أباه
الحسن بن الحسن وأمّه فاطمة بنت الحسين ع وكان يشبه رسول الله (ص) وكان شيخ بني
هاشم في زمانه
الصفحه ٣١٤ : قَالَ رَسُولُ اللهِ ص : إِنِّي
أَسْتَوْهِبُ مِنْ رَبِّي أَرْبَعَةً : آمِنَةَ بِنْتَ وَهْبٍ ، وَعَبْدَ
الصفحه ٢٣٦ : البرهان «فلمّا
نزل اللّحم إلى سفل العمود اه».
(٤) كذا في المخطوطين
ونسخة البرهان باختلاف يسير ذكرناه لكن
الصفحه ١٨٨ : جَاوَزَ صَغِيرَ الْبَابِ (٢) حَتَّى أَوْحَى اللهُ إِلَيْهِ : أَنْ يَا يَعْقُوبُ
شَكَوْتَنِي إِلَى
الصفحه ٤٠ : الأمر وجود ملكوتي ظلّي ينبعث من حقيقة هذا الوجود الخلقي
الجسمانيّ وهو صورة علمه سبحانه بها اه.
قوله
من
الصفحه ٣٥١ : اسطاعوا اه».
(٣) البرهان ج ٢ :
٤٨٦. البحار ج ٥ : ١٦٨.
(٤) وفي نسخة «الفضيل»
بدل «المفضّل».
(٥) وفي
الصفحه ٣٧ : .
(٣) وفي نسخة البرهان
هكذا «عن محمد بن أبي حمزة عن بعض أصحابنا اه».
(٤) البرهان ج ٢ :
٤٥.
(٥) البحار
الصفحه ٢٢٨ : .
(٥) كذا في النسخ لكن
في رواية الكليني هكذا «ما حولها شيء يهيجها حتى تذعر فتطير اه» وهو الظاهر
الصفحه ٣٢٠ : مَنْ وَالاهُ ، وَعَادِ مَنْ عَادَاهُ (١).
١٨١ عَنِ
النَّوْفَلِيِّ عَنِ السَّكُونِيِّ عَنْ جَعْفَرِ