الصفحه ٣٢٤ :
حَمْزَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع ذَكَرَ أَنَّ آدَمَ لَمَّا أَسْكَنَهُ اللهُ
الْجَنَّةَ ، فَقَالَ لَهُ : يَا
الصفحه ٣٢٦ : جَعْفَرٍ : يَا جَابِرُ وَهَلْ تَدْرِي
مَنِ الْمُنْتَصِرُ وَالسِّفَاحُ يَا جَابِرُ الْمُنْتَصِرُ الْحُسَيْنُ
الصفحه ٣٣٣ : ،
فَقَالَ لَهُ مُوسَى : السَّلَامُ عَلَيْكَ ـ فَقَالَ وَعَلَيْكَ السَّلَامُ يَا
عَالِمَ بَنِي إِسْرَائِيلَ
الصفحه ٧٣ : عَبْدِ اللهِ ع قَالَ إِنَّ رَسُولَ اللهِ ص بَعَثَ أَبَا بَكْرٍ مَعَ
بَرَاءَةَ إِلَى الْمَوْسِمِ
الصفحه ١١٨ :
الطَّرِيقِ قَالَ : فَقَالَ : (وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ
بَيْتِهِ مُهاجِراً إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ) إِلَى قَوْلِهِ
الصفحه ١٤٢ : بَعْضَ ما يُوحى
إِلَيْكَ) إِلَى آخِرِ الْآيَةِ ـ قَالَ : وَدَعَا رَسُولُ اللهِ
عَلَيْهِ وَآلِهِ
الصفحه ٢٠١ : ع قَوْلُهُ : (قُلْ هذِهِ سَبِيلِي) إِلَى (أَنَا وَمَنِ
اتَّبَعَنِي) قَالَ : عَلِيٌّ ، وَزَادَ قَالَ : رَسُولُ
الصفحه ٢٠٤ : أَنْتَ
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ) ـ فَقَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ ص : أَنَا الْمُنْذِرُ
وَعَلِيٌّ
الصفحه ٢٢٥ : ظَهْرَانَيْكُمْ ـ يَزْعُمُ أَنَّهُ رَسُولُ اللهِ ص
فَيَفْزَعُ لِذَلِكَ فَزْعَةً ، وَيَقُولُ إِنْ كَانَ مُؤْمِناً
الصفحه ٣٠٩ :
قَالَ : رَكْعَتَا
الْفَجْرِ ، وَضَعَهُنَّ رَسُولُ اللهِ ص وَوَقَّتَهُنَّ لِلنَّاسِ (١).
١٣٨ عَنْ
الصفحه ٥ : سورة البقرة إشارة إلى ظهور دولة الرسول إذ أول دولة ظهرت في بني هاشم
كانت دولة عبد المطلب فهو مبدأ
الصفحه ٢٥ : اللهِ فَهُوَ لِلْإِمَامِ بَعْدَ رَسُولِ اللهِ ص (٢).
٦٦ ـ عَنْ أَبِي
خَالِدٍ الْكَابُلِيِّ عَنْ أَبِي
الصفحه ٥٢ : ع عَنْ قَوْلِ اللهِ : (وَما رَمَيْتَ إِذْ
رَمَيْتَ وَلكِنَّ اللهَ رَمى) قَالَ : عَلِيٌّ نَاوَلَ رَسُولَ
الصفحه ٦١ : : هُمْ أَهْلُ قَرَابَةِ رَسُولِ اللهِ عَلَيْهِ
وَآلِهِ السَّلَامُ ، فَسَأَلْتُهُ : مِنْهُمُ الْيَتَامَى
الصفحه ٦٥ : الْقَلِيبِ ـ ثُمَّ جَلَسَ حَتَّى مَضَى ،
فَلَمَّا رَجَعَ إِلَى رَسُولِ اللهِ ص أَخْبَرَهُ بِذَلِكَ ، فَقَالَ