الصفحه ٣٠١ : ، فَقَالُوا : يَا سَيِّدَنَا مَا هَذِهِ الصَّرْخَةُ ـ فَقَالَ
: وَيْلَكُمْ يَوْمُكُمْ كَيَوْمَ عِيسَى
الصفحه ٣٤٤ : ، فَلَمَّا اجْتَمَعُوا عِنْدَهُ قَالَ
ذُو الْقَرْنَيْنِ : يَا مَعْشَرَ الْفُقَهَاءِ وَأَهْلَ الْكُتُبِ
الصفحه ٣٤٨ : أَوْ هُوَ حَجَرٌ ، فَقَالَ يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ خُذْهَا فَإِنْ جَاعَ
جُعْتَ ، وَإِنْ شَبِعَ شَبِعْتَ
الصفحه ١٠٩ : وَتَعَالَى : (فَسَيَرَى اللهُ
عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ) هُوَ وَاللهِ عَلِيُّ بْنُ أَبِي
الصفحه ٨١ :
ع ، وَقَالَ يَا أَبَا الْأَعَزِّ مَنِ الْمُبَارِزُ لِعَدُوِّنَا قُلْتُ : هَذَا
ابْنُ شَيْخِكُمْ الْعَبَّاسِ
الصفحه ١٣٥ : أَيْلَةَ (٢) مُتَنَكِّراً فَرَّاراً مِنْ أَنْ يَرَاهُ أَحَدٌ مِنْ قَوْمِهِ
، فَيَقُولَ لَهُ : يَا كَذَّابٌ
الصفحه ١٥١ : ع إِنَ
__________________
(١) وفي نسخة البحار «يا
مارّ يا اتقن».
(٢) البحار ج ٥ : ٩٣.
البرهان
الصفحه ١٦٩ : ـ فَعِنْدَ ذَلِكَ قَالُوا : (يا أَبانا ما لَكَ لا تَأْمَنَّا عَلى
يُوسُفَ أَرْسِلْهُ مَعَنا غَداً يَرْتَعْ
الصفحه ١٨٠ : يُغاثُ النَّاسُ وَفِيهِ
يَعْصِرُونَ) بِالْيَاءِ (٢) يُمْطَرُونَ ـ ثُمَّ قَالَ : أَمَا سَمِعْتَ قَوْلَهُ
الصفحه ٢٠٩ : اللهِ عَلَى بَابِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْحَسَنِ ،
وَهُوَ يَقُولُ : قُولِي يَا جَارِيَةُ لِأَبِي مُحَمَّدٍ
الصفحه ٣١١ : : فَيَأْتُونَهُ ثُمَّ قَالَ
فَيَقُولُونَ ـ يَا مُحَمَّدُ سَلْ رَبَّكَ يَحْكُمْ بَيْنَنَا وَلَوْ إِلَى
النَّارِ
الصفحه ٣٤٥ : وَأَهْلَ الْفَضْلِ مِنْهُمْ ـ فَقَالَ
: يَا مَعْشَرَ الْفُقَهَاءِ وَالْعُلَمَاءِ ـ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ
الصفحه ٧٦ : فِدَاكَ فَقَالَ لِي (وَأَذانٌ مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ) قَالَ
الصفحه ١٠٨ : : قَالَ رَسُولُ اللهِ ص خَصْلَتَانِ لَا أُحِبُّ أَنْ
يُشَارِكَنِي فِيهِمَا أَحَدٌ ـ وُضُوئِي فَإِنَّهُ
الصفحه ٣ : ع
يَا بَا لَبِيدٍ إِنَّهُ يَمْلِكُ مِنْ وُلْدِ الْعَبَّاسِ اثْنَا عَشَرَ ،
يُقْتَلُ بَعْدَ الثَّامِنِ