الصفحه ١٧٦ : السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَ) قَالَ : فَأَوْحَى اللهُ إِلَى يُوسُفَ فِي سَاعَتِهِ
تِلْكَ : يَا يُوسُفُ مَنْ
الصفحه ٢٤٨ :
فَتَأَمِّلَهَا ـ ثُمَّ قَالَ لَهَا : أَكَذَبْتِ يَا جَرِيَّةُ يَا بَذِيَّةُ يَا
سَلْسَعُ يَا سَلْفَعُ (٤) أَيَا
الصفحه ٢١ : فَرَغُوا دَعَوْهُ فَقَالُوا : يَا صَالِحُ سَلْ فَدَعَا صَالِحٌ كَبِيرَ
أَصْنَامِهِمْ ـ فَقَالَ : مَا اسْمُ
الصفحه ٥٦ : ظَهْرَهُ
إِلَى الْحَجَرِ ، ثُمَّ يُنْشِدُ اللهَ حَقِّهُ ثُمَّ يَقُولُ : يَا أَيُّهَا
النَّاسُ ـ مَنْ
الصفحه ٣٤٧ :
، قَالَ : مَنْ هَذَا قَالَ أَنَا ذُو الْقَرْنَيْنِ ، فَقَالَ الطَّائِرُ : يَا
ذَا الْقَرْنَيْنِ أَمَا
الصفحه ١٩١ : نَحْوَ مِصْرَ بِكِتَابِهِ ـ نَزَلَ جَبْرَئِيلُ
عَلَى يَعْقُوبَ فَقَالَ لَهُ يَا يَعْقُوبَ إِنَّ رَبَّكَ
الصفحه ١٣٠ : :
يَا رَبِّ إِنَّمَا غَضِبْتُ عَلَيْهِمْ فِيكَ ، وَإِنَّمَا دَعَوْتُ عَلَيْهِمْ
حِينَ عَصَوْكَ فَوَ
الصفحه ١٤٩ :
زُرَارَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع فِي قَوْلِ نُوحٍ : (يا بُنَيَّ ارْكَبْ
مَعَنا) قَالَ : لَيْسَ بِابْنِهِ
الصفحه ١٥٦ : بُعِثْنَا فِي
إِهْلَاكِهِمْ ، فَقَالَ : يَا جَبْرَئِيلُ عَجِّلْ فَقَالَ (إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ
الصفحه ١٨٩ : يُوسُفَ ، قَالَ : لَقَدْ بَلَغَ بِكَ الْحُزْنُ يَا يَعْقُوبُ كُلَّ
مَبْلَغٍ ، فَقَالَ : إِنَّا مَعْشَرَ
الصفحه ٢١٧ : أَبُو جَعْفَرٍ ع وَأَبُو عَبْدِ اللهِ ع
يَا بَا حَمْزَةَ إِنْ حَدَّثْنَاكَ بِأَمْرٍ ـ أَنَّهُ يَجِي
الصفحه ١١ : ع عَنْ قَوْلِهِ : (يا بَنِي آدَمَ) قَالا : هِيَ عَامَّةٌ (٣).
١٤ ـ عَنْ
مَسْعَدَةَ بْنِ صَدَقَةَ عَنْ
الصفحه ٢٩ : خُوارٌ) (٢) فَقَالَ مُوسَى : يَا رَبِّ وَمَنْ أَخَارَ الصَّنَمَ [الْعِجْلَ]
فَقَالَ اللهُ : أَنَا يَا
الصفحه ١٦٨ :
عَلَيْكَ وَعَلَى وُلْدِكَ يَا يَعْقُوبُ ، أَمَا عَلِمْتَ أَنْ أَحَبَّ
أَنْبِيَائِي إِلَيَّ وَأَكْرَمَهُمْ
الصفحه ٢٣٢ : وَفِي
حَرَمِ اللهِ فَقَالَتْ لَهُ هَاجَرُ : يَا إِبْرَاهِيمُ مَا كُنْتُ أَرَى أَنَّ
نَبِيّاً مِثْلَكَ