الصفحه ٧١ : يَا رَسُولَ اللهِ ، وَكَرِهْتُ أَنْ أَقُومَ وَأُصَلِّيَ وَأَضَعَ
رَأْسَكَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ
الصفحه ٧٥ : ) (١).
٨ ـ وَفِي خَبَرِ
أَبِي الصَّبَّاحِ عَنْهُ فَبَلَّغَ عَنِ اللهِ وَعَنْ رَسُولِهِ بِعَرَفَةَ
وَالْمُزْدَلِفَةِ
الصفحه ٨٨ : الْمُؤْمِنِينَ أَنَّ رَسُولَ اللهِ
ص لَمَّا ثَقُلَ فِي مَرَضِهِ قَالَ : يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ السَّنَةَ
الصفحه ١١٦ :
حَمْزَةَ الثُّمَالِيِّ قَالَ : قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع يَا بَا حَمْزَةَ إِنَّمَا
يَعْبُدُ اللهَ مَنْ عَرَفَ
الصفحه ١٢٣ : تَفْسِيرِ هَذِهِ الْآيَةِ (لِكُلِّ أُمَّةٍ رَسُولٌ فَإِذا جاءَ
رَسُولُهُمْ قُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ
الصفحه ١٤٦ : الْأَنْبِيَاءِ ـ وَلَقَدْ صَلَّى فِيهِ رَسُولُ
اللهِ ص حَيْثُ انْطَلَقَ بِهِ جَبْرَئِيلُ عَلَى الْبُرَاقِ
الصفحه ٢٧١ : فقتلوهما وهما أول قتيلين في الإسلام ، وأعطاهم عمار بلسانه ما أرادوا
مكروها ، فقيل يا رسول الله إن عمارا كفر
الصفحه ٢٦ : اللهُ وَرَسُولُهُ ، تُؤْجَرُوا مَرَّتَيْنِ (٤).
٧١ ـ عَنِ
الْفُضَيْلِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ
الصفحه ٤٣ :
عَبْدِ اللهِ ع وَهُوَ يَقُولُ إِنَّ اللهَ أَدَّبَ رَسُولَهُ ص فَقَالَ يَا
مُحَمَّدُ (خُذِ الْعَفْوَ
الصفحه ٥٨ : وَأَشْجَعِهِمْ بِقَلْبِهِ ، مَا خَلَا صَاحِبَ هَذَا
الْأَمْرِ ، فَيَقُولُ : يَا هَذَا مَا تَصْنَعُ فَوَ اللهِ
الصفحه ٦٣ : يَقُولُ لَا يُعْذَرُ عَبْدٌ اشْتَرَى
مِنَ الْخُمُسِ شَيْئاً ـ أَنْ يَقُولَ : يَا رَبِّ اشْتَرَيْتُهُ
الصفحه ٦٨ :
مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ ع قَالَ : سَمِعْتُهُ يَقُولُ
فِي هَذِهِ الْآيَةِ (يا
الصفحه ٨٤ : : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ـ لا
تَتَّخِذُوا آباءَكُمْ وَإِخْوانَكُمْ أَوْلِياءَ) إِلَى قَوْلِهِ
الصفحه ١٠١ : فَأَتَاهُ فَأَعْلَمَهُ ـ فَأَخَذَ رَسُولُ اللهِ عَلَيْهِ وَآلِهِ
السَّلَامُ نَعْلَيْهِ لِلْقِيَامِ ـ فَقَالَ
الصفحه ١٠٦ : تَوَلَّيْنَاهُ ، وَمَنْ خَالَفَنَا بَرِئْنَا مِنْهُ
مِنْ عَلَوِيٍّ أَوْ غَيْرِهِ ، قَالَ : يَا زُرَارَةُ قَوْلُ