الصفحه ٣ : سيظهر وسيأتي شرحه
في ذيل الحديث الآتي.
(٣) الذبحة ـ كهمزة ـ
: وجع في الحلق من الدم ، وقيل : قرحة تظهر
الصفحه ٣١١ : بَابَهَا سِعَتُهُ بُعْدُ مَا بَيْنَ
الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ ، فَيُحَرِّكُ حَلْقَةً مِنَ الْحَلْقِ
الصفحه ٢١٤ : نَفْسُهُ
هَذِهِ ، وَأَهْوَى إِلَى حَلْقِهِ ـ قَالَ اللهُ فِي كِتَابِهِ : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا رُسُلاً مِنْ
الصفحه ٣١٤ : : نَعَمْ
يَأْخُذُ حَلْقَةَ بَابِ الْجَنَّةِ فَيَفْتَحُهَا فَيَخِرُّ سَاجِداً ـ فَيَقُولُ
اللهُ : ارْفَعْ
الصفحه ٤ : المناسب لوضع
هذه التعليقة فنقول : قال العلامة المجلسي (ره) : بعد نقلهما عن كتاب معاني
الأخبار في شرح
الصفحه ٥ : سورة البقرة إشارة إلى ظهور دولة الرسول إذ أول دولة ظهرت في بني هاشم
كانت دولة عبد المطلب فهو مبدأ
الصفحه ٦ : أن يكون نزولها في
زمان ينطبق على بيعتهم بغير تفاوت ثم قال (ره) في شرح قوله (ع) : فلما بلغت مدته
أي
الصفحه ٥٦ : يُحَاجُّنِي فِي اللهِ فَأَنَا أَوْلَى النَّاسِ بِاللهِ ـ وَمَنْ
يُحَاجُّنِي فِي آدَمَ فَأَنَا أَوْلَى النَّاسِ
الصفحه ٧٢ : أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ) إِنَّ بَعْضَهُمْ أَوْلَى بِالْمِيرَاثِ مِنْ بَعْضٍ ،
لِأَنَّ
الصفحه ٧١ : غَيْرُهُمْ ـ إِنَّ اللهَ يَقُولُ : (وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ
أَوْلى بِبَعْضٍ ـ فِي كِتابِ اللهِ
الصفحه ٣١٠ : افْتَرَضَ أَرْبَعَ صَلَوَاتٍ ـ أَوَّلُ
وَقْتِهَا مِنْ زَوَالِ الشَّمْسِ إِلَى انْتِصَافِ اللَّيْلِ ، مِنْهَا
الصفحه ٣٩ : ءَ ـ وَأَنْتَ بُعِثْتَ
آخِرَهُمْ وَخَاتَمَهُمْ فَقَالَ : إِنِّي كُنْتُ أَوَّلَ مَنْ أَقَرَّ بِرَبِّي
وَأَوَّلَ
الصفحه ٧٠ :
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ) فَجَلَسَ عَلِيٌّ ع وَأَخْذُ رَأْسَ رَسُولِ اللهِ
الصفحه ٥٧ :
أَيُّهَا النَّاسُ
مَنْ يُحَاجُّنِي فِي كِتَابِ اللهِ فَأَنَا أَوْلَى النَّاسِ بِكِتَابِ اللهِ
الصفحه ١٤٤ : مَسْجِدَ الْكُوفَةِ الْأَوَّلَ الَّذِي خَطَّهُ
آدَمُ ، وَأَنَا أَكْرَهُ أَنْ أَدْخُلَهُ رَاكِباً ، فَقُلْتُ