الصفحه ٣٠٧ : سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ ـ فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللهِ تَبْدِيلاً وَلَنْ
تَجِدَ لِسُنَّتِ اللهِ تَحْوِيلاً
الصفحه ٣١٣ :
لِلْعَالَمِينَ عَلَيْهَا فَنَحْنُ أَوْلَى بِهِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ص : يَا
بَنِي عَبْدِ الْمُطَّلِبِ إِنَّ
الصفحه ٣٤١ : صَالِحاً وَاسْمُهُ عَيَّاشٌ
وَاخْتَارَهُ اللهُ وَابْتَعَثَهُ إِلَى قَرْنٍ مِنَ الْقُرُونِ الْأُولَى فِي
الصفحه ٧ : سيأتي في تاريخ قيام القائم (ع) فتأمل.
ثم اعلم أيضا أن الوجه الأول الذي ذكره
طاب مرقده في التفصي عما
الصفحه ١٨ :
قَالَ أَنَا
يَعْسُوبُ الْمُؤْمِنِينَ وَأَنَا أَوَّلُ السَّابِقِينَ ، وَخَلِيفَةُ رَسُولِ
رَبِّ
الصفحه ١٩ : أَوَّلَهَا صَاحِبُ قُبَّةٍ اطِّلَاعَةً ـ فَيُمَيِّزُ
أَهْلَ وَلَايَتِهِ وَعَدُوِّهِ ـ ثُمَّ يُقْبِلُ عَلَى
الصفحه ٣٣ : وقيل آخر الحجاز وأوّل الشّام قيل :
سمّيت بأيلة بنت مدّين ابن إبراهيم (ع). (كذا في معجم البلدان
الصفحه ٣٥ : عَنْ أَبِي الْحَسَنِ الْأَوَّلِ ع قَالَ إِنَّ
اللهَ خَصَ
__________________
جمع الضب : دويبة على
حد
الصفحه ٣٨ :
عُمَرُ أَوَّلَ سَنَةٍ حَجَّ وَهُوَ خَلِيفَةٌ ، فَحَجَّ تِلْكَ السَّنَةَ
الْمُهَاجِرُونَ وَالْأَنْصَارُ
الصفحه ٥٥ : يَعْنِي الْمُشْرِكُونَ (إِنْ أَوْلِياؤُهُ إِلَّا الْمُتَّقُونَ) حَيْثُ مَا كَانُوا هُمْ أَوْلَى بِهِ مِنَ
الصفحه ٦٥ : رَسُولُ
اللهِ ص : أَمَّا الرِّيحُ الْأُولَى [فِيهَا] جَبْرَئِيلُ مَعَ أَلْفٍ مِنَ
الْمَلَائِكَةِ
الصفحه ٦٦ : أَعْظَمَ مِنْ يَوْمَيْنِ أَتَيَا عَلَيَّ ، فَأَمَّا الْيَوْمُ الْأَوَّلُ
فَيَوْمٌ قُبِضَ رَسُولُ اللهِ
الصفحه ٧٤ : أَشْهُرٍ) عِشْرِينَ مِنْ ذِي الْحِجَّةِ وَمُحَرَّمَ وَصَفَرَ
وَشَهْرَ رَبِيعٍ الْأَوَّلِ وَعَشْراً مِنْ
الصفحه ٧٧ : رَبِيعٍ الْأَوَّلِ ، وَعَشْرٌ مِنْ شَهْرِ رَبِيعٍ الْآخِرِ وَلَوْ
كَانَ الْحَجُّ الْأَكْبَرُ يَوْمَ
الصفحه ٨١ : الْمُؤْمِنِينَ فَلَا أُجِيبَ جَعَلَنِيَ اللهُ
فِدَاكَ قَالَ : نَعَمْ طَاعَةُ إِمَامِكَ أَوْلَى بِكَ مِنْ