الصفحه ١١٨ : عَلَيْهِ بَابُهُ ـ مُرْخًى عَلَيْهِ سَتْرُهُ (١) قَالَ : إِنَّ هَذَا الْأَمْرَ لَا يَكُونُ إِلَّا
بِأَمْرٍ
الصفحه ١٢٤ : ع (أَلا إِنَّ
أَوْلِياءَ اللهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ) قَالَ : إِذَا أَدَّوْا
الصفحه ١٢٨ : ) بِمَحْضَرِ الْجَهَلَةِ هَلْ بَعَثَ اللهُ رَسُولاً
قَبْلَكَ ـ إِلَّا وَهُوَ (يَأْكُلُ الطَّعامَ) وَيَشْرَبُ
الصفحه ١٤٠ : (لَيَقُولُنَّ ما يَحْبِسُهُ أَلا يَوْمَ
يَأْتِيهِمْ لَيْسَ مَصْرُوفاً عَنْهُمْ) قَالَ : الْعَذَابُ
الصفحه ١٤٨ : ع فِي قَوْلِ اللهِ : (وَما آمَنَ مَعَهُ
إِلَّا قَلِيلٌ) قَالَ : كَانُوا ثَمَانِيَةً (٥).
٣٠ ـ عَنْ
الصفحه ١٥٦ : أَلَيْسَ
الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ) فَأَمَرَهُ فَيُحْمَلَ وَمَنْ مَعَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ ـ
ثُمَّ اقْتَلَعَهَا
الصفحه ١٧٠ : إِلَّا أَنْتَ الْمَنَّانُ بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ، ذُو
الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ أَنْ
الصفحه ١٧٣ : (٣) وَهُوَ يَقُولُ لَهُ : يَا يُوسُفُ
__________________
(١ ـ ٢) البحار ج ٥ :
١٨٥ ـ ١٩١. البرهان
الصفحه ١٩٧ : وَوُلْدِهِ لِيُوسُفَ فَشُكْراً لِلَّهِ ، لِاجْتِمَاعِ
شَمْلِهِمْ ـ أَلَا تَرَى أَنَّهُ يَقُولُ فِي شُكْرِ
الصفحه ٢٠٩ : أَوْ كَثُرَ ، ثُمَّ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللهِ ع : وَمَا أُرِيدُ بِذَلِكَ
إِلَّا تَزْكِيَتَكُمْ (٤).
٣٥
الصفحه ٢٣٩ : الْجَنَّةَ إِلَّا مُسْلِمٌ ـ ثُمَّ يَوَدُّ
سَائِرُ الْخَلْقِ أَنَّهُمْ كَانُوا مُسْلِمِينَ
الصفحه ٢٤٠ : الْمَلَائِكَةِ ـ احْتِجَاجاً مِنْهُ عَلَيْهِمْ ، وَمَا كَانَ اللهُ
يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ ـ إِلَّا بَعْدَ
الصفحه ٢٤٣ : وَشِيعَتُنَا عُرَى الْإِسْلَامِ (١) وَمَا كَانَتْ دَعْوَةُ إِبْرَاهِيمَ إِلَّا لَنَا
وَلِشِيعَتِنَا ، وَلَقَدْ
الصفحه ٢٥١ : الْمَثانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ) قَالَ : لَمْ يُعْطِ الْأَنْبِيَاءَ إِلَّا مُحَمَّداً ص
وَهُمُ السَّبْعَةُ
الصفحه ٢٦٩ : تِلْقَاءِ اللهِ (١) وَلَا هَذَا ـ إِلَّا شَيْءٌ أَرَادَ أَنْ يُشَرِّفَ بِهِ
ابْنَ عَمِّهِ ـ فَأَنْزَلَ