الصفحه ٢٥٨ :
يَتَوَلَّوْنَهُمْ ، قَالَ اللهُ (أَلا ساءَ ما
يَزِرُونَ) (١).
١٩ ـ عَنْ
مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي
الصفحه ٢٦٠ : أَلَا تَرَى أَنَّهُمْ قَالُوا : (وَأَقْسَمُوا بِاللهِ جَهْدَ
أَيْمانِهِمْ) كَانَتِ الْمُشْرِكُونَ
الصفحه ٢٧٢ :
سَمِعْتَ قَوْلَ اللهِ فِي عَمَّارٍ (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ
وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ) (٣).
٧٥
الصفحه ٣٠١ : ظَنَّهُ ـ فَاتَّبَعُوهُ إِلَّا فَرِيقاً مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ) فَقَالَ : صَرَخَ إِبْلِيسُ صَرْخَةً
الصفحه ٣١٠ :
صَلَاتَانِ ـ أَوَّلُ وَقْتِهَا مِنْ عِنْدِ زَوَالِ الشَّمْسِ إِلَى غُرُوبِهَا ،
إِلَّا أَنَّ هَذِهِ قَبْلَ
الصفحه ٣٢٤ : فاعِلٌ ذلِكَ غَداً ـ إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ وَاذْكُرْ رَبَّكَ
إِذا نَسِيتَ) (٤).
١٥ ـ عَنْ أَبِي
الصفحه ٣ : ]
إِلَّا وَقَائِمٌ مِنْ بَنِي هَاشِمٍ عِنْدَ انْقِضَائِهِ ، ثُمَّ قَالَ :
الْأَلْفُ وَاحِدٌ ، وَاللَّامُ
الصفحه ٣٠ : الحارث مثله إلا أنه ذكر فلما أخذتهم الصاعقة ولم يذكر الرجفة (٣).
__________________
(١) البحار ج ١١
الصفحه ٤١ : بَلَى ـ فَقَالَ لَهُمْ : إِنِّي (أَنَا اللهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنَا) وَأَنَا الرَّحْمَنُ [الرَّحِيمُ
الصفحه ٧٠ : فَقَالَ : يَا
رَسُولَ اللهِ مَا رَأَيْتُ إِلَّا دِحْيَةَ الْكَلْبِيِّ دَفَعَ إِلَيَّ رَأْسَكَ
ـ قَالَ
الصفحه ٩٤ : ءِ ،
قَالَ : وَلَا أَعْلَمُهُ إِلَّا قَالَ : وَلَا الَّذِينَ لَا يُبَالُونَ بِمَا
صَنَعُوا ـ مِنْ أَمْوَالِ
الصفحه ٩٥ : آيَةَ قَطُّ إِلَّا وَلَهَا
تَفْسِيرٌ ـ ثُمَّ قَالَ : نَعَمْ نَزَلَتْ فِي التَّيْمِيِّ وَالْعَدَوِيِّ
الصفحه ١٠٦ : الطَّيَّارِ ، ثُمَّ تَابُوا ثُمَّ قَالَ : وَمَنْ قَتَلَ
مُؤْمِناً لَمْ يُوَفَّقْ لِلتَّوْبَةِ ـ إِلَّا أَنَّ
الصفحه ١١٣ : مِنْ مُؤْمِنٍ إِلَّا وَلَهُ مَيْتَةٌ وَقَتْلَةٌ ،
مَنْ مَاتَ بُعِثَ حَتَّى يُقْتَلَ ، وَمَنْ قُتِلَ
الصفحه ١١٧ : النَّاسَ جَهْلُهُ ، فَقَالَ : شَهَادَةُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ ،
وَأَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللهِ