الصفحه ١٦٦ : أَنْزَلَ
اللهُ سُورَةَ يُوسُفَ إِلَّا أَمْثَالاً ـ لِكَيْ لَا يَحْسُدَ بَعْضُنَا بَعْضاً
ـ كَمَا حَسَدَ
الصفحه ١٨٥ : أَبِيهِ ، أَلَا
تَرَى أَنَّهُ قَالَ لَهُمْ حِينَ قالُوا «وَأَقْبَلُوا
عَلَيْهِمْ ما ذا تَفْقِدُونَ
الصفحه ٢٠٧ :
__________________
(١) البرهان ج ٢ :
٢٨٤. البحار ج ٣ : ١٠٨.
(٢) البرهان ج ٢ :
٢٨٥. البحار ج ١٤ : ٢٧٧.
(٣) قال الطّريحيّ :
في
الصفحه ٢١٦ :
كَانَ أَوْ
يَكُونُ ـ إِلَّا كَتَبَهُ فِي كِتَابٍ ـ فَهُوَ مَوْضُوعٌ بَيْنَ يَدَيْهِ
يَنْظُرُ
الصفحه ٢٢٩ : وَلَا يَأْخُذُهَا إِلَّا مَعْمُورَةً ، فَقَالَ :
أَيْنَ شِيعَتُكَ فَقَرَأَ أَبُو الْحَسَنِ : (لَمْ
الصفحه ٢٥٢ : (٤).
__________________
(١) البحار ج ٤ : ٦١.
البرهان ج ٢ : ٣٥٤ ـ ٣٥٦. الصافي ج ١ : ٩١٣.
(٢) البحار ج ٤ : ٦١.
البرهان ج ٢ : ٣٥٤
الصفحه ٢٦٣ : إِبْلِيسُ فَمَنَعَهُ عَنْ
غَرْسِهَا وَأَبَى نُوحٌ إِلَّا أَنْ يَغْرِسَهَا ، وَأَبَى إِبْلِيسُ أَنْ
يَدَعَهُ
الصفحه ٢٦٤ : مِنْهُ وَلَا شَرِبَ ذُو عَاهَةٍ ـ إِلَّا بَرَأَ
لِقَوْلِ اللهِ (فِيهِ شِفاءٌ
لِلنَّاسِ) وَلَا خُلْفَ
الصفحه ٢٦٧ :
يَعْنِي (بِالْعَدْلِ) قَالَ : شَهَادَةُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ ، قُلْتُ
: (وَالْإِحْسانِ) قَالَ
الصفحه ٢٨٣ : ـ إِلَّا وَقَدْ عَرَفْتُ بِلَيْلٍ نَزَلَتْ
أَمْ بِنَهَارٍ أَوْ فِي سَهْلٍ أَوْ فِي جَبَلٍ ، قَالَ : فَقَالَ
الصفحه ٢٩١ : قَبِلُوا دِيَةَ
الْمَرْأَةِ فَذَاكَ ، وَإِنْ أَبَى أَوْلِيَاؤُهَا إِلَّا قَتْلَ قَاتِلِهَا ـ غَرِمُوا
الصفحه ٣٢١ : جُمُعَةٍ لَمْ يَمُتْ
إِلَّا شَهِيداً وَيَبْعَثَهُ اللهُ مَعَ الشُّهَدَاءِ وَأُوْقِفَ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
الصفحه ٣٢٧ : وَالْحَمْدُ لِلَّهِ ـ وَلَا
إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ ، فَإِنَّهُنَّ يَأْتِينَ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
الصفحه ٣٣٧ : ، وَبَعِيدٌ غَيْرُ مُقَصٍّ ، يُوَحَّدُ وَلَا يَتَبَعَّضُ لَا
إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ
الصفحه ٣٥٠ :
الرَّحْمَنِ ـ مُوَكَّلٌ بِهَذَا الْجَبَلِ ، وَلَيْسَ مِنْ جَبَلٍ خَلَقَهُ اللهُ
إِلَّا وَلَهُ عِرْقٌ إِلَى