الصفحه ١٩٩ :
إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ) قَالَ : مِنْ ذَلِكَ قَوْلُ الرَّجُلِ : لَا وَحَيَاتِكَ (٣).
٩١ ـ عَنْ
الصفحه ٢٧٤ : الْمَيْتَةَ لِمَنِ اضْطُرَّ
إِلَيْهَا قَالَ : بَلَى ، وَلَكِنْ أَلَا تَرَى أَنَّهُ يَأْكُلُ مِنْ مَالِهِ
الصفحه ٥١ : لِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع أَنْ يُقَاتِلَ وَلَيْسَ مَعَهُ إِلَّا
ثَلَاثَةُ رَهْطٍ فَكَيْفَ يُقَاتِلُ أَلَمْ
الصفحه ٢١٣ : اللهِ ص ، فَلَيْسَ مِنْ مُؤْمِنٍ إِلَّا وَفِي دَارِهِ غُصْنٌ مِنْ
أَغْصَانِهَا ـ لَا يَنْوِي فِي
الصفحه ٢٥٥ :
إِلَّا الصَّلَاةُ
، وَفِي الْحَجِّ هَاهُنَا صَلَاةٌ ، وَلَيْسَ فِي الصَّلَاةِ قِبَلَكُمْ حَجٌّ
الصفحه ٣٣٨ : أَسْأَلُكَ عَنْ مَسْأَلَةٍ ـ فَأَجِبْنِي
عَنْ قَوْلِ اللهِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ : (وَأَمَّا الْجِدارُ
الصفحه ٦٢ : الْحَسَنِ ع قَالَ سَأَلْتُ
أَحَدَهُمَا عَنِ الْخُمُسِ فَقَالَ : لَيْسَ الْخُمُسُ إِلَّا فِي الْغَنَائِمِ
الصفحه ٦٤ : إِلَّا هُوَ لَمَّا حَرَّمَ عَلَيْنَا الصَّدَقَةَ
ـ أَنْزَلَ لَنَا الْخُمُسَ ، وَالصَّدَقَةُ عَلَيْنَا
الصفحه ١٩ : إِلَّا بِسَبَبِ مَعْرِفَتِنَا ـ وَنَحْنُ الْأَعْرَافُ الَّذِينَ
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ
الصفحه ٨٥ : لما يؤخذ منه ولا يستعمل إلا في النفي.
(٤) البحار ج ٢١ :
١٠٩. البرهان ج ٢ : ١١٦. الصافي ج ١ : ٦٩٤
الصفحه ١٢٦ : ـ وَمَكَانَهُ مِنَّا يَقَرَّ بِهِ
عَيْنُهُ ـ إِلَّا أَنْ يَبْلُغَ نَفْسُهُ هَاهُنَا ، ثُمَّ أَهْوَى بِيَدِهِ
الصفحه ٢٤٤ :
الْأَعْيُنِ ، عَيْنَيْنِ فِي الرَّأْسِ ، وَعَيْنَيْنِ فِي الْقَلْبِ ، إِلَّا
وَالْخَلَائِقُ كُلُّهُمْ كَذَلِكَ
الصفحه ٢٧١ : التَّقِيَّةِ فَوَ اللهِ لَقَدْ عَلِمَ أَنَّ هَذِهِ الْآيَةَ
نَزَلَتْ فِي عَمَّارٍ وَأَصْحَابِهِ (إِلَّا مَنْ
الصفحه ٢٧٣ : ص
فَبَرَأَ مِنْهُ ، فَأَنْزَلَ اللهِ عُذْرَهُ (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ
وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ
الصفحه ٣٢٠ : بِكَ
عَنَّا فَقَالَ : السُّقْمُ وَالْعِيَالُ ـ فَقَالَ : أَلَا أُعَلِّمُكَ
بِكَلِمَاتِ تَدْعُو بِهِنَّ