الصفحه ١٧ : عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ
عَنْ عَلِيٍّ ع
__________________
(١) البرهان ج ٢ :
١٤. البحار ج ١٦
الصفحه ٢٠ : فِيهِ ، قَالَ : فَخَرَجُوا بِأَصْنَامِهِمْ
__________________
(١) البرهان ج ٢ :
٢٣.
(٢) البحار
الصفحه ٣٤ : والانطلاق أي وقت كان.
(٢) من عوى الكلب
والذئب أي صاح.
(٣) البحار ج ٥ :
٣٤٥. البرهان ج ٢ : ٤٣. الصافي
الصفحه ٤٦ : سَأَلْتُهُ أَوْ سُئِلَ عَنِ الْأَنْفَالِ ،
__________________
(١) البحار ج ١٩ :
٦٩. البرهان ج ٢ : ٥٨
الصفحه ٤٧ : ص (٨).
__________________
(١) البحار ج ٢٠ :
٥٤. البرهان ج ٢ : ٦١. الوسائل ج ٢ : أبواب الأنفال باب ١ وفي نسخة البرهان بعد
قوله فمن نقل
الصفحه ٥٠ :
الشَّكِ (٥).
__________________
(١) الصافي ج ١ :
٦٣٨. البرهان ج ٢ : ٦٨.
(٢) البحار ج ٧ :
١٢٧
الصفحه ٧٢ : فِيهِمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيمَةِ (٢).
__________________
(١) البرهان ج ٢ :
٩٩. البحار ج ٢٤ : ٢٦
الصفحه ٧٦ : الْجِمَارِ وَالْحَجُّ الْأَصْغَرُ الْعُمْرَةُ (٧).
__________________
(١ ـ ٢) البرهان ج ٢
: ١٠٢. البحار
الصفحه ٨٣ : ) (٦).
__________________
(١) الوليجة :
البطانة وخاصتك من الرجال أو من تتخذه معتمدا عليه من غير أهلك.
(٢ ـ ٤) البحار ج ٧ :
١٤١
الصفحه ١١٠ :
__________________
(١) البحار ج ٣ :
٢٨٦. البرهان ج ٢ : ١٦٠.
(٢ ـ ٣) البحار ج ١٥ (ج
٣) : ٢١. البرهان ج ٢ : ١٦١.
الصفحه ١١٩ : عِنْدَ رَبِّهِمْ) قَالَ : الْوَلَايَةُ (٤).
__________________
(١ ـ ٢) البحار ج ١٩
: ٧٠. البرهان
الصفحه ١٣٦ : ـ فَطَافَ بِهِ الْبِحَارَ السَّبْعَةَ حَتَّى صَارَ إِلَى الْبَحْرِ
الْمَسْجُورِ وَبِهِ يُعَذَّبُ قَارُونُ
الصفحه ١٥٥ : . البحار ج ٥ : ١١٣.
(٢) كذا في النّسخ
واستظهر في هامش نسخة البحار «الطّبع الجديد» أن يكون هكذا «فقال الله
الصفحه ١٥٧ : الهداة ج ٧ : ١٠٠. البحار ج ٥ : ١٥٨ وقال المجلسيّ (ره) : يحتمل أن
يكون المعنى أنّه تمنّى قوّة مثل قوّة
الصفحه ١٦١ : (٦) وَعَلَيْهِ مِنْ ذُنُوبِهِ شَيْءٌ ـ كَمَا
__________________
(١) البحار ج ٣ :
٣٩٢. البرهان ج ٢ : ٣٣٤