الصفحه ١٤٥ :
(أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا
خَمْسِينَ عاماً) يَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدَى ـ فَيَمُرُّونَ بِهِ
الصفحه ١٧٤ : ثِيَابِهِ (وَأَلْفَيا سَيِّدَها لَدَى الْبابِ
قالَتْ ما جَزاءُ مَنْ أَرادَ بِأَهْلِكَ سُوءاً ـ إِلَّا أَنْ
الصفحه ٢٠٥ : اللهِ ، ثُمَّ قَالَ : مَا مِنْ عَبْدٍ
إِلَّا وَمَعَهُ مَلَكَانِ يَحْفَظَانِهِ ـ فَإِذَا جَاءَ الْأَمْرُ
الصفحه ٢٢٦ : مِنْهَا ضَرْبَةٌ ـ إِلَّا
تَطَايَرَ قَبْرُهُ نَاراً ـ وَلَوْ ضُرِبَتْ تِلْكَ الضَّرْبَةُ عَلَى جِبَالِ
الصفحه ٣٠٧ :
أَرْسَلْنا قَبْلَكَ مِنْ رُسُلِنا ـ وَلا تَجِدُ لِسُنَّتِنا تَحْوِيلاً) وَقَالَ : (فَهَلْ يَنْظُرُونَ
إِلَّا
الصفحه ٣١٤ : رَأْسَكَ
ـ وَسَلْ تُعْطَ وَاشْفَعْ تُشَفَّعْ ـ فَيَقُومُ فَمَا يَسْأَلُ شَيْئاً إِلَّا
أَعْطَاهُ إِيَّاهُ
الصفحه ٣٠٦ :
خَلْقِهِ
__________________
(١) البرهان ج ٢ :
٤٣٣. البحار ج ٧ : ١٧٣.
(٢) وفي بعض النّسخ «المثنّى»
بدل
الصفحه ٣٣ :
__________________
(١) البحار ج ٥ :
٣٤٥. البرهان ج ٢ : ٤٣.
(٢) أيلة بفتح اللّام
ـ مدينة على ساحل بحر القلزم ممّا يلي الشّام
الصفحه ٣٨ : ] يَا بَا
حَفْصِ ، لَا تَفْعَلْ فَإِنَّ رَسُولَ اللهِ لَمْ يَسْتَلِمْ إِلَّا لِأَمْرٍ
قَدْ عَلِمَهُ
الصفحه ٤٩ : حَتَّى بَلَغَ ذِكْرٌ مِنَ الْخِصْيَانِ ،
فَجَعَلْتُ لَا أَقُولُ فِي ذَلِكَ شَيْئاً إِلَّا قَالَ
الصفحه ٦٨ : أَصْحَابِهِ عَنْ عَلِيٍّ ع أَنَّهُ قَالَ مَا نَزَلَ
بِالنَّاسِ أَزْمَةٌ (٣) قَطُّ ـ إِلَّا كَانَ شِيعَتِي
الصفحه ٩٦ : لَهُمْ : أَوْلِيَائِي وَأَهْلَ
طَاعَتِي وَسُكَّانَ جَنَّتِي فِي جِوَارِي أَلَا هَلْ أُنَبِّئُكُمْ
الصفحه ١٠٠ : وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ
وَهَمُّوا) بِكَ يَا مُحَمَّدُ لَيْلَةَ الْعَقَبَةِ (وَما نَقَمُوا إِلَّا أَنْ
الصفحه ١٣٥ : آمَنَتْ ـ فَنَفَعَها إِيمانُها إِلَّا قَوْمَ يُونُسَ لَمَّا آمَنُوا
كَشَفْنا عَنْهُمْ عَذابَ الْخِزْيِ
الصفحه ١٥٢ : ـ لَنُنَجِّيَنَّهُ وَأَهْلَهُ) (إِلَّا امْرَأَتَهُ
قَدَّرْنا إِنَّها لَمِنَ الْغابِرِينَ) فَلَمَّا عَذَّبَهُمُ اللهُ