الصفحه ١٢٥ : يَقْبَلُ اللهُ مِنَ الْعِبَادِ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ إِلَّا هَذَا الدِّينَ الَّذِي أَنْتُمْ عَلَيْهِ ، وَمَا
الصفحه ١٤٤ : شَرِيعَتُهُ ، (فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا
خَمْسِينَ عاماً) يَدْعُوهُمْ سِرّاً وَعَلَانِيَةً
الصفحه ١٦٤ : دِينِهِمْ ، وَأَمَّا قَوْلُهُ (إِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ وَلِذلِكَ
خَلَقَهُمْ) فَأُولَئِكَ أَوْلِيَاؤُنَا
الصفحه ٢٧٨ : مُحَمَّدٌ ص وَقَدْ شَكَا إِلَيَّ وَقَالَ : مَا
مَرَرْتُ بِأَحَدٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ ـ إِلَّا اسْتَبْشَرَنِي
الصفحه ٢٨٥ :
رَبُّكَ
أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ـ وَبِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً) (١).
٣٧ ـ عَنْ جَابِرٍ
الصفحه ٢٩٨ :
الْقُرْآنِ) قَالَ : هُمْ بَنُو أُمَيَّةَ يَقُولُ اللهُ (وَنُخَوِّفُهُمْ فَما يَزِيدُهُمْ
إِلَّا طُغْياناً
الصفحه ٣٠٤ : ،
أَلَا فَمَنْ تَوَلَّاهُمْ فَهُوَ مِنِّي وَمَعِي وَسَيَلْقَانِي ، أَلَا وَمَنْ
ظَلَمَهُمْ أَوْ أَعَانَ
الصفحه ١٠ : لَهُ إِبْلِيسُ (ما نَهاكُما
رَبُّكُما عَنْ هذِهِ الشَّجَرَةِ ـ إِلَّا أَنْ تَكُونا مَلَكَيْنِ أَوْ
الصفحه ٣٥ : عَجَباً ـ
وَلَا تَقُولُوا فِي وَصِيِّكُمْ إِلَّا خَيْراً ، فَقَامُوا مَعَهُ فَأَتَوْا
شَاطِئَ بَحْرٍ
الصفحه ٤٥ : ) قَالَ : تَقُولُ عِنْدَ الْمَسَاءِ (لا إِلهَ إِلَّا اللهُ) وَحْدَهُ (لا شَرِيكَ لَهُ) ، (لَهُ الْمُلْكُ
الصفحه ٨١ : إِجَابَةِ عَدُوِّكَ
، وَدَّ مُعَاوِيَةُ أَنَّهُ مَا بَقِيَ مِنْ بَنِي هَاشِمٍ نَافِخُ ضَرْمَةٍ ـ إِلَّا
الصفحه ٩١ :
فَيَتَثَبَّتَ عَلَيْهِ ـ وَأَمَّا الْيَوْمَ فَلَا تُعْطِهَا أَنْتَ
وَأَصْحَابُكَ إِلَّا مَنْ يَعْرِفُ (١).
٦٩
الصفحه ١٠٧ : عَلَيْنَا أَنْ نُوَاسِيَهُمْ
بِالدُّقَّةِ وَهُوَ الْمِلْحُ ، إِنَّ اللهَ لَمْ يَخْلُقْ شَيْئاً إِلَّا وَلَهُ
الصفحه ١٣٩ : هَكَذَا ـ وَغَطَّى رَأْسَهُ بِثَوْبِهِ حَتَّى
لَا يَرَاهُ رَسُولُ اللهِ ص ، فَأَنْزَلَ اللهُ (أَلا
الصفحه ١٤٣ :
رَجُلٍ مِنْ
قُرَيْشٍ إِلَّا وَقَدْ أُنْزِلَتْ فِيهِ آيَةٌ أَوْ آيَتَانِ مِنْ كِتَابِ اللهِ