الصفحه ١٩٧ : يَكُنْ يُوسُفُ فِي تِلْكَ الْعِشْرِينَ
سَنَةً ـ يَدَّهِنُ وَلَا يَكْتَحِلُ وَلَا يَتَطَيَّبُ وَلَا
الصفحه ٣٤٥ :
فِي كِتَابِ آدَمَ
أَنَّهَا عَلَى قَرْنِ الشَّمْسُ ـ يَعْنِي مَطْلَعِهَا.
فَفَرِحَ ذُو
الصفحه ٢٥٠ :
الَّتِي أُعْطِيَ
نَبِيُّنَا (١) وَنَحْنُ وَجْهُ اللهِ فِي الْأَرْضِ ، نَتَقَلَّبُ بَيْنَ
الصفحه ٢٤٢ : : يَا وَهْبُ أَتَحْسَبُ أَنَّهُ يَوْمَ يَبْعَثُ اللهُ فِيهِ النَّاسَ
إِنَّ اللهَ أَنْظَرَهُ إِلَى يَوْمِ
الصفحه ٣٠٤ :
يَعْبُدُهُمَا (٥).
١٢٥ عَنْ
إِسْمَاعِيلَ بْنِ هَمَّامٍ قَالَ : قَالَ الرِّضَا ع (٦) فِي قَوْلِ اللهِ : (يَوْمَ
الصفحه ١٨٨ : ورواه في كتاب التمحيص عن جابر وفيه فما جاوز عتبة الباب «انتهى».
أقول : وفي بعض نسخ الكتاب كنسخة
الصفحه ٨ :
__________________
عشرة من الهجرة من
ولادة النبي (ص) إلى الهجرة كان ثلاثا وخمسين سنة تقريبا
الصفحه ١٤٢ : بِهِ عَلَى
فَاقَتِهِ ، فَأَنْزَلَ اللهُ فِيهِ عَشْرَ آيَاتٍ مِنْ هُودٍ أَوَّلُهَا : (فَلَعَلَّكَ تارِكٌ
الصفحه ٣٠ :
فِيهَا إِلَى
الْمَسْجِدِ ـ وَكَذَلِكَ أَفْعَلُ إِذَا عَرَضَتْ بِي الْحَاجَةُ ، فَبَيْنَا
أَنَا
الصفحه ٥٩ :
وَلِيُّ
الْبَيْعَةِ : وَاللهِ لَتَسْكُنَنَّ أَوْ لَأَضْرِبَنَّ الَّذِي فِيهِ عَيْنَاكَ
، فَيَقُولُ
الصفحه ٧ :
__________________
نصر ومولد النبي (ص)
كان ألفا سنة وعشر سنين ما سوى الكسورات المذكورة ، فبين في
الصفحه ٦٠ :
مُؤْمِنٌ إِلَّا
كَانَ فِيهَا أَوْ حَنَّ إِلَيْهَا (١) وَهُوَ قَوْلُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيٌّ
الصفحه ١٥٣ : وَمِنْ وَراءِ إِسْحاقَ يَعْقُوبَ) قَالَتْ : مَا قَالَ اللهُ وَأَجَابُوهَا بِمَا فِي
الْكِتَابِ ، فَقَالَ
الصفحه ١٧٠ :
بْنِ عَبْدِ اللهِ الْأَنْصَارِيِ فِي قَوْلِ اللهِ (إِنِّي رَأَيْتُ
أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباً وَالشَّمْسَ
الصفحه ١٨٣ :
عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْهُ ذَكَرَ فِيهِ ابْنَ يَامِينَ وَلَمْ يَذْكُرْ ابْنَ
ياميل (٢).
٤٤ ـ عَنْ