الصفحه ٢٩٢ : فَهُوَ فِي النُّقْصَانِ وَيَنْبَغِي لِصَاحِبِ الْخَمْسِينَ أَنْ
يَكُونَ كَمَنْ هُوَ فِي النَّزْعِ
الصفحه ٤٣ : فِي النَّارِ إِلَّا فِرْقَةً ، (وَمِمَّنْ خَلَقْنا أُمَّةٌ يَهْدُونَ
بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ
الصفحه ٦٣ : كَتَبْتُ إِلَى أَبِي الْحَسَنِ الثَّالِثِ ع
أَسْأَلُهُ عَمَّا يَجِبُ فِي الضِّيَاعِ ، فَكَتَبَ : الْخُمُسُ
الصفحه ١٦٧ :
حَمْزَةَ الثُّمَالِيِّ قَالَ صَلَّيْتُ مَعَ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ص
الْفَجْرَ بِالْمَدِينَةِ فِي يَوْمِ
الصفحه ١٧١ :
حَمْزَةَ قَالَ ثُمَّ انْقَطَعَ مَا قَالَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ عِنْدَ هَذَا
الْمَوْضِعِ (٥) فَلَمَّا
الصفحه ٢٠٩ :
ـ ثُمَّ افْتَرَقَا تِلْكَ الْعَشِيَّةَ فَلَمَّا أَصْبَحْتُ غَدَوْتُ فِي حَاجَةٍ
لِي ـ فَإِذَا أَبُو عَبْدِ
الصفحه ٢٥٠ :
الَّتِي أُعْطِيَ
نَبِيُّنَا (١) وَنَحْنُ وَجْهُ اللهِ فِي الْأَرْضِ ، نَتَقَلَّبُ بَيْنَ
الصفحه ٢٧٤ : حَنِيفاً) قَالَ : شَيْءٌ فَضَّلَ اللهُ بِهِ (٣).
٨٢ ـ عَنْ أَبِي
بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ ع فِي
الصفحه ٢٩٤ :
تَسْبِيحُهَا (١).
٨٠ ـ وَفِي
رِوَايَةِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْهُ (وَإِنْ مِنْ شَيْ
الصفحه ٢٩٦ : خرج لحرب رسول الله في وقعة أحد
، فلمّا أن هزم المسلمون وبقي مع رسول الله (ص) نزر قليل أدركه أبي بن خلف
الصفحه ٣٠٩ :
زُرَارَةَ وَعَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع فِي قَوْلِ اللهِ : (أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ
إِلى غَسَقِ
الصفحه ٣٢٦ : فَمَتَى ذَلِكَ قَالَ : بَعْدَ مَوْتِ الْقَائِمِ قَالَ
: قُلْتُ : وَكَمْ يَقُومُ الْقَائِمِ فِي عَالَمِهِ
الصفحه ٤٥ :
١٣٦ عَنِ
الْحُسَيْنِ بْنِ الْمُخْتَارِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ ع فِي قَوْلِ اللهِ : (وَاذْكُرْ
الصفحه ١٢٥ : رَسُولُ اللهِ
وَعَلِيٌّ وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ ع رُفَقَاؤُكَ وَهُوَ قَوْلُ اللهِ (الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٠٦ :
أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ الرِّضَا ع فِي قَوْلِ اللهِ : (إِنَّ اللهَ لا يُغَيِّرُ ما