الصفحه ٢٢٠ : أُمُّ الْكِتابِ) قَالَ : إِنَّ ذَلِكَ الْكِتَابَ ـ كِتَابٌ يَمْحُو اللهُ
فِيهِ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ
الصفحه ٢٩٩ : قَوْلِهِ : (وَشارِكْهُمْ فِي الْأَمْوالِ
وَالْأَوْلادِ) قَالَ : مَا كَانَ مِنْ مَالٍ حَرَامٍ فَهُوَ شَرِيكُ
الصفحه ٢٣٥ : »
يَعْنِي إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ ، وَالْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ وَاللهِ ابْنَا
رَسُولِ اللهِ ص (٢).
٤٨
الصفحه ٢٧٦ :
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
ومن سورة بني إسرائيل
١ ـ عَنِ
الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ
الصفحه ٣٣٨ :
فَبَكَى ابْنُ
الْأَزْرَقِ بُكَاءً شَدِيداً ـ فَقَالَ لَهُ الْحُسَيْنُ : مَا يُبْكِيكَ قَالَ
الصفحه ٢٩١ : خَرَجُوا مِنْهَا ـ حَتَّى يَمُوتُوا جَمِيعاً ، وَخَرَجَ
الْحُسَيْنُ ص فَعَرَضَ نَفْسَهُ عَلَى اللهِ ـ فِي
الصفحه ٣ : ،
وَالنَّاطِقُ وَالْغَاوِي ، يَا بَا لَبِيدٍ إِنَّ فِي حُرُوفِ الْقُرْآنِ
الْمُقَطَّعَةِ لَعِلْماً جَمّاً ، إِنَّ
الصفحه ٩٦ : الْحُسَيْنِ ع قَالَ إِذَا صَارَ أَهْلُ الْجَنَّةِ
فِي الْجَنَّةِ وَدَخَلَ وَلِيُّ اللهِ إِلَى جَنَّاتِهِ
الصفحه ٦٨ : : إِنْ تَمُّوا عِشْرِينَ فَجَاهِدْهُمْ ، وَهُوَ
قَوْلُكَ فِي كِتَابِكَ (إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ
عِشْرُونَ
الصفحه ١٦٩ : وَأَنْتُمْ عَنْهُ
غافِلُونَ) حَذَراً مِنْهُ عَلَيْهِ أَنْ يَكُونَ الْبَلْوَى مِنَ
اللهِ ـ عَلَى يَعْقُوبَ فِي
الصفحه ١١٣ :
بْنُ الْحَسَنِ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ خُرَّزَادَ عَنِ الْبَرْقِيِ فِي هَذَا
الْحَدِيثِ ثُمَّ قَالَ : مَا
الصفحه ٢٣٦ : ] (٢) وَجَعَلَ تَابُوتاً مِنْ خَشَبٍ وَأَدْخَلَ فِيهِ رَجُلاً
، ثُمَّ شَدَّ قَوَائِمَ النُّسُورُ بِقَوَائِمِ
الصفحه ٣٤٣ : يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ) خَلْفَ هَذَيْنِ
الْجَبَلَيْنِ وَهُمْ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ ـ إِذَا كَانَ إِبَّانُ
الصفحه ٩٧ :
الْقَوْلَ ،
فَيَقُولُونَ : رَبَّنَا نَعَمْ ، فَأْتِنَا بِخَيْرٍ مِمَّا نَحْنُ فِيهِ ،
فَيَقُولُ
الصفحه ٤٠ : واحدتها ذرّة قال الفيض (ره) في
الوافي : ووجه الشّبه : الحس والحركة أو كونهم محلّ الشّعور (الحياة خ ل) مع