الصفحه ٧٢ : الْحُسَيْنِ
كَيْفَ ذَلِكَ وَمَا الْحُجَّةُ فِيهِ قَالَ لَمَّا حَضَرَ الْحُسَيْنَ مَا
حَضَرَهُ مِنْ أَمْرِ
الصفحه ٢١٣ : أَنْفُسِكُمَا ، فَإِنْ الْتَزَمَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا صَاحِبَهُ
نَادَاهُمَا مُنَادٍ : طُوبَى لَكُمَا
الصفحه ٢٥٢ : قتل كل واحد منهم بغير قتلة صاحبه في يوم واحد ولا
بأس بذكر القصة مجملا فنقول :
أما الوليد بن المغيرة
الصفحه ١٩٧ :
٨٢ ـ عَنْ
مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ الْأَزْدِيِّ صَاحِبِ مُوسَى بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الرِّضَا
عَنْ
الصفحه ٦٠ : مَنْ
فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ ـ طَوْعاً وَكَرْهاً وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ) وَلَا يَقْبَلُ صَاحِبُ
الصفحه ١٥٣ : صَاحِبَ أَضْيَافٍ ، فَشَوَى
لَهُمْ عِجْلاً سَمِيناً حَتَّى أَنْضَجَهُ (٢) ثُمَّ قَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ
الصفحه ١٩ :
سَبْعُ قِبَابٍ ـ مِنْ
نُورٍ يَوَاقِيتَ خُضْرٍ وَبِيضٍ ، فِي كُلِّ قُبَّةٍ إِمَامُ دَهْرِهِ قَدْ
الصفحه ٦١ : يُدْرِكُهُمْ [يُنْجِزُ لَهُمْ]. مِنَ السَّعَادَةِ
لَبَغَوْا ، فَبَيْنَا صَاحِبُ هَذَا الْأَمْرِ ـ قَدْ حَكَمَ
الصفحه ٦٢ : ) وَكُلُّ شَيْءٍ فِي الدُّنْيَا فَإِنَّ لَهُمْ فِيهِ
نَصِيباً فَمَنْ وَصَلَهُمْ بِشَيْءٍ مِمَّا يَدْعُونَ
الصفحه ١١٨ : كُلِّ فِرْقَةٍ ـ
مِنْهُمْ طائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا) الْآيَةِ ، قُلْتُ : نَفَرْنَا فَمَاتَ بَعْضُنَا فِي
الصفحه ٣٤٨ : الْحَجَرِ ، فَوَضَعَ
الْحَجَرَ فِي إِحْدَى الْكِفَّتَيْنِ ـ وَوَضَعَ حَجَراً مِثْلَهُ فِي الْكِفَّةِ
الصفحه ١٢٩ : فِي بَعْضِ كُتُبِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع قَالَ : حَدَّثَنِي رَسُولُ
اللهِ ص أَنَّ جَبْرَئِيلَ
الصفحه ٣٠٧ : بَعْدِي ، وَكَانَ
صَاحِبُ رَايَةً رَسُولِ اللهِ ص فِي الْمَوَاطِنِ كُلِّهَا ، وَكَانَ مَعَهُ فِي
الصفحه ٨٠ :
وَالْكَلْمُ
الْأَصِيلُ كَأَرْغَبِ الْكَلْمِ (٤)
قَالَ : ثُمَّ
عَصَبَ (٥) فَضَلَاتِ دِرْعِهِ فِي
الصفحه ١٧٤ : أَيُّنَا رَاوَدَ صَاحِبَهُ
عَنْ نَفْسِهِ قَالَ : وَكَانَ عِنْدَهَا صَبِيٌّ مِنْ أَهْلِهَا زَائِرٌ (٣) [فِي