الصفحه ٢٢٣ : : قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع إِنَّ أَهْلَ النَّارِ لَمَا غَلَى
الزَّقُّومُ وَالضَّرِيعُ (١) فِي
الصفحه ٢٣٨ :
٥٦ ـ عَنْ عَبْدِ
اللهِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ ع فِي قَوْلِ اللهِ : (يَوْمَ تُبَدَّلُ
الصفحه ٢٤٠ :
لِلْمَلَائِكَةِ (إِنِّي خالِقٌ
بَشَراً مِنْ صَلْصالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ ـ فَإِذا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ
فِيهِ
الصفحه ٢٤٩ :
فَقَالَتْ : إِنَّ
ابْنَ أَبِي طَالِبٍ وَاللهِ اسْتَقْبَلَنِي فَأَخْبَرَنِي بِمَا هُوَ فِيَّ
الصفحه ٢٦٣ : ثُلُثَهَا ـ وَقَدْ
أَنْزَلَ اللهُ لِنَبِيِّهِ فِي كِتَابِهِ مَا قَدْ قَرَأْتُمُوهُ (وَمِنْ ثَمَراتِ
الصفحه ٢٦٤ : مِنْهُ وَلَا شَرِبَ ذُو عَاهَةٍ ـ إِلَّا بَرَأَ
لِقَوْلِ اللهِ (فِيهِ شِفاءٌ
لِلنَّاسِ) وَلَا خُلْفَ
الصفحه ٢٧٧ : فَقُلْتُ : لَكِنَّهُ أَقْرَبُ ، فَقَالَ : فَمَا تَشْهَدُ الصَّلَاةَ
كُلَّهَا فِيهِ فَقُلْتُ : لَا وَاللهِ
الصفحه ٢٩٥ : الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) فَقَالَ : تَدْرِي مَا نَزَلَ فِي (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) فَقُلْتُ : لَا
الصفحه ٣٣١ : وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ) ثُمَّ قَالَ : (وَكَتَبْنا لَهُ فِي
الْأَلْواحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْعِظَةً
الصفحه ٢٤ :
فِرْعَوْنَ
الَّذِي هُوَ فِيهِ ، قَالَ : فَقَعَدَ عَلَى بَابِهِ وَعَلَيْهِ مِدْرَعَةٌ (١) مِنْ
الصفحه ٢٥ : ) ، وَتَصْنَعُ مَا تُؤْمَرُ ، يُفْتَحُ لَهَا شُعْبَتَانِ ،
[شَفَتَانِ] إِحْدَاهُمَا فِي الْأَرْضِ وَالْأُخْرَى
الصفحه ٤٤ : أَبِي عَبْدِ اللهِ ع قَالَ سَأَلْتُهُ فِي قَوْلِ اللهِ
: (إِنَّ الَّذِينَ
اتَّقَوْا إِذا مَسَّهُمْ
الصفحه ٨٥ : عَلَيْهِمْ فِي ذَلِكَ شَيْءٌ مُوَظَّفٌ ـ لَا
يَنْبَغِي أَنْ يُجَاوِزَهُ إِلَى غَيْرِهِ قَالَ : فَقَالَ لَا
الصفحه ٨٦ : النَّصَارَى حِينَ قَالُوا الْمَسِيحُ
ابْنُ اللهِ ، وَاشْتَدَّ غَضَبُ اللهِ مَنْ أَرَاقَ دَمِي وَآذَانِي فِي
الصفحه ٩١ : ـ لَمْ يُوجَدْ لَهَا
مَوْضِعٌ : وَإِنَّمَا كَانَ يُعْطَى مَنْ لَا يَعْرِفُ ـ لِيَرْغَبَ فِي الدِّينِ