الصفحه ٩٩ :
فى اسم المفعول.
ومذفر : بلد لبنى تميم ، فأشبع الفتحة ، وآثر الضرورة على زحاف الجزء ، وإن كان
جائزا
الصفحه ١٠٢ : ،
والقاصمة ، قصمت الجبابرة ، ويندد. ذكر ذلك كلّه أبو عمر (١). ولم تزل عزيزة فى الجاهليّة ، أعزّها الله برسوله
الصفحه ١٠٦ : الثنيّة فى حديث الحديبية ، فذكر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
اسلكوا ذات اليمين بين ظهرى (١) الحمض
الصفحه ١٢١ : عينيّة عمرو :
«واتلابّ بنا مريع (١)»
المريقب تصغير
مرقب : موضع من الشّربة ، كانت (٢) فيه بعض أيام داحن
الصفحه ١٣٥ : ، على لفظ جمع مضجع : [موضع (٢)] فى ديار بنى كلاب ، وهو الذي ذكر ذو الرّمّة (٣)
المضارح بفتح
أوّله
الصفحه ١٤٧ : مردود.
معين على لفظ
المعين من الماء : مدينة اليمن ؛ قد تقدّم ذكرها فى رسم براقش. وورد فى شعر حسّان
الصفحه ١٤٨ :
ونقدة : أرض. وقال
ابن دريد فى موضع آخر : المواسل : مواضع معروفة تقرب من اليمامة. والمغاسل
الصفحه ١٤٩ : رواه أبو
علىّ فى شعر ابن أبى ربيعة : المغمّس ، بفتح الميم. ونقلته من كتابه الذي بخطّ ابن
سعدان. ورواه
الصفحه ١٦٨ :
دفاق ودار
الآخرين الأواين
وهذه مواضع كلّها
فى ديار هذيل. ومهور وعواهن : جبلان بالسّراة. وشكّ
الصفحه ١٧٥ : أودية المدينة.
روى مالك عن عبد
الله بن أبى بكر الحزمىّ : أنّه بلغه أن رسول الله عليه وسلم. قال : فى
الصفحه ١٨٥ :
ميفعة.
وميفعة أيضا : فى
ديار همدان باليمن.
ميمذ بفتح أوّله (١) ، وميم أخرى بعد ثانيه ، تكسر وتفتح
الصفحه ١٩٦ : من جمع بنا فى هزم النّبيت من حرّة بنى بياضة ؛ فى
نقيع يقال له نقيع الخضمات ، فقلت : كم أنتم يومئذ
الصفحه ١٩٩ :
أوّله وثانيه ، بعده فاء : موضع بين البصرة والبحرين.
ونجفة المرّوت :
موضع آخر مذكور فى رسم فيد
الصفحه ٢٠٩ : : موضع قد تقدّم ذكره فى رسم دوّة.
ذات النّصب بضمّ
أوّله وثانيه (٣) ، بعده باء معجمة بواحدة : موضع كانت
الصفحه ٢١٨ : مغبون وإن
سلف صفقه
من وجهين : أحدهما
أن؟ قرى ذات زيادة ، فالإسكان فيها أمثل. والثانى أن نقرى [تتوالى