الصفحه ٣١ : وعيد
الأدعياء وأنّهم
أعدّوا لى
السّودان فى كفر عاقب
الصفحه ٥٨ :
لغاط فجاد
المدجنات بها الودقا
لغوى بفتح أوله ،
وإسكان ثانيه ، مقصور ، على وزن فعلى : موضع فى
الصفحه ٦١ :
إلى لقمان فى
سوق مقام (٣)
وقال الأصمعىّ :
لقمان : خمّار. قال ابن الكلبىّ : لو كان لقمان رجلا
الصفحه ٩٠ : الهضب
محرض بفتح أوله ،
وإسكان ثانيه ، بعده راء مهملة مفتوحة ، وضاد معجمة : موضع مذكور فى رسم
الصفحه ١٠١ :
المديبر بضمّ
أوّله ، على لفظ تصغير مدبر : موضع قد تقدّم ذكره فى رسم دوسر.
مدين : بلد بالشام
الصفحه ١١٧ : على ذلك فى الإسلام ، فأنزل الله تعالى : «إن الصّفا
والمروة من شعائر الله» هكذا روى الزّهرىّ عن عروة عن
الصفحه ١٢٩ : :
__________________
(١) ج : بلد.
(٢) العبارة : زيادة
عن ج وهامش ق.
(٣) رسم مسوو : زيادة
عن ج. وضبط مسور فى معجم ياقوت ضبط قلم
الصفحه ٢٠٣ :
بجنوب نخل إذا
الشهور أهلّت
نخلان بفتح أوله.
وإسكان ثانيه ، على وزن فعلان : موضع فى شقّ اليمن
الصفحه ٢٠٦ : بكسر
أوّله ، على لفظ الجمع ، وهى أجبل صغار ، شبّهت بأنسر واقعة ؛ ذكر ذلك أبو حاتم.
وقال فى موضع آخر
الصفحه ٢٠٧ :
لالتفّت يداك على غنم
فذكر هذا أظلم
مكان مظلم فى رجز العجّاج.
والصحيح أن مظلما
تلقاء النّسار
الصفحه ٢١٠ : :
أتانى وأهلى فى
جهينة دارهم
بنصع فرضوى من
وراء المرابد
قال : ورضوى : جبل
جهينة
الصفحه ٢٣٠ : ء الأسد ، التى ورد فيها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لمّا كان الغد من
يوم أحد ، تبعهم إلى حمراء الأسد
الصفحه ٢٤٦ : .
(٢) لم نجده فى كتب
الأمثال التى بأيدينا.
(٣) ج : وذكر.
(٤) ج : واسط. وفى
هامش ق : يروى : أيام واسط
الصفحه ٣٠٦ : : الغالب
عليه التذكير ، وربّما أنّثوها. وقد أنشدنا شعر الفرزدق فى تأنيثها ، وسجع العرب.
قال الفرّاء : إنّما
الصفحه ٤٣٩ : خالد (في شعر الأشهب) : ١٠٢٨
خالد (في رجز للمترش بن حنواء) : ٢٠٣ ، و (في
شعر أبي خراش) : ٧٢٢
خالد بن