الصفحه ١٣٨ :
تلقاء مخفّق. ويروى : «بين مخفّق فصحار». وقد تقدّم ذكر مطار فى رسم برك. فأما قول
النّابغة :
وقد
الصفحه ١٦٤ :
وفى مناذر الصغرى
كان انحياز عبيد الله بن بشير بن الماحوز رئيس الخوارج. روى أبو عبيد فى كتاب
الصفحه ١٦٦ : قد تقدّم ذكره فى رسم النّقيع
المنتضى بضمّ أوله
، وإسكان ثانيه ، وبالصاد أو الضاد (١) ، اختلف علىّ
الصفحه ١٦٧ : حتّى مات فى السجن.
[وقال أبو بكر فى
كتاب الاشتقاق : منجش : عبد كان لقيس بن مسعود ، مفعل من النّجش
الصفحه ١٧٨ :
والبردان
فالبثاء الأعفر (١)
وهذه مواضع
متدانية ، محدّدة فى
الصفحه ١٧٩ : ثانيه ، وضمّ الضاد المعجمة ، بعدها واو وعين مهملة : موضع بعينه ، مذكور
فى رسم جمدان ، محدّد.
موظب بفتح
الصفحه ١٩٣ : . وثجر : قد تقدّم تحديده فى رسمه. وقال العلاء ابن الحزن السّعدىّ :
من العاقر
الكبداء راحت فأصبحت
الصفحه ٢٢٣ : ، بعده باء معجمة بواحدة. موضع تقدم ذكره وتحديده فى رسم تيماء ، وفى
رسم حورة (٢).
النّقيربفتح أوّله
الصفحه ٢٢٩ : .
(٢) له : ساقطة من ص.
(٣) فاضح ، بالحاء :
كذا فى ق ، ج. وتاج العروس. قال : وهو جبل قرب ريم.
وفى
الصفحه ٢٥١ : زيد بن خالد الجهنى : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له وهو
يصعد فى ثنية هرشى : يا زيد (١) ، ما
الصفحه ٢٥٦ : ثانيه : موضع مذكور فى رسم ربب.
هوبجة الرّيّان بفتح
أوّله ، وإسكان ثانيه ، بعده باء معجمة بواحدة ، وجيم
الصفحه ٢٦٠ :
الهييماء بضم
أوّله وكسره معا ، على لفظ تصغير هيماء (١) : موضع فى ديار طيّئ ، قال علقمة بن عبدة فى
الصفحه ٢٦٦ : يدلّ
أنّه فى ديار بنى تميم ، قال :
هل تنسين سعيى
إذا ما سقتها
مدر البطون
بواهب
الصفحه ٢٦٩ : ،
وتشديد ثانيه ، هو الطائف. وقد ذكرنا خبر الطائف فى أوّل الكتاب. ولم سمّيت
الطائف. وقد تقدم ذكر وجّ فى رسم
الصفحه ٢٧٠ : ، مذكور فى رسمها ، وبأرض
البربر أيضا وجدة ، على مثال لفظها.
الوجر بفتح أوّله
، وإسكان ثانيه ، بعده را