الصفحه ١٨٣ : نضلة ، فقال أبياتا منها :
ألا هل أتى الحسناء
أنّ حليلها
بميسان يسقى فى
زجاج
الصفحه ١٨٤ :
ميسر بفتح أوّله ،
وفتح السين المهملة ، كأنّه واحد الذي قبله (١) : موضع قد تقدّم ذكره فى رسم بربعيص
الصفحه ١٨٨ : منسوب إلى ناطل : موضع تلقاء البقّار فى أدانى بلاد طيّئ ، قال
الطّرمّاح :
من وحش خبّة أو
دعته
الصفحه ٢٠٢ : الله صلى الله عليه وسلم فى طرف عند القرن الأسود ، واستقبل نخبا ببصره ،
ووقف حتّى اتّفق الناس كلّهم
الصفحه ٢٠٨ : مذكور (٣) فى رسم عاذ.
نشوط بفتح أوّله ،
وضمّ ثانيه ، وواو ، وطاء مهملة : موضع محدّد مذكور فى رسم
الصفحه ٢١٦ :
رسم السّلسلين.
والنّعف : ما انحدر عن السفح وغلظ ، وكان فيه صعود وهبوط
نعمان بفتح أوّله
، وإسكان
الصفحه ٢٢٠ :
فيالك ليلا على
أعكش
أحمّ البلاد
خفىّ الصوّى
وردنا الرّهيمة
فى جوزه
الصفحه ٢٤١ : بنجد ، وقيل فى ديار بنى تميم. وغريقة : قريب منه. هكذا نقلته من
خطّ أبى علىّ : غريقة ، بالراء المهملة
الصفحه ٢٤٣ :
ذو هاش بالشين
المعجمة : موضع قد تقدّم فى رسم الجواء. وقيل إنّه بديار كلب (١) ، قال أرطاة بن سهيّة
الصفحه ٢٤٨ : أعجب ذلك قولهم فى النسب إلى بكرة : بكراوىّ. وقد روى عن أبى
تمّام أن هدة بين مكة والمدينة.
الهدّار
الصفحه ٢٦٢ :
واردات على لفظ
جمع واردة ، قد تقدم : كره (١) فى رسم جبلة ، قالت ليلى الأخيليّة:
نحن منعنا
الصفحه ٢٧٧ : ، فيه أوشال وعيون عذاب ، سكانه بنو أوس من مزينة
، قوم صدق وأهل يسار. وفيه أنواع الشجر المثمر وغير المثمر
الصفحه ٢٨٥ : ينصبّ من مطلع الشمس إلى مكة ، قريب منها ،
وقد تقدم ذكره فى رسم أجأ. ويوم يأجج هو يوم الرّقم ؛ وقد تقدّم
الصفحه ٢٩٢ :
وعرّاض قال يعقوب
: ويقال له : يذبل الجوع ، كأنّه أبدا مجدب. وقد تقدم ذكره فى رسم الرّيّان. وقالت
الصفحه ٢٩٥ : (١)
فطاروا فى بلاد
اليستعور
أى تفرّقوا حيث لا
يعلم ولا يهتدى لمواضعهم. وقال أبو حنيفه : اليستعور شجر