الصفحه ٣٠٠ : سحيله فى
كل فجر
على أحساء يمئود
دعاء (٤)
يمعوز بفتح أوّله
، وإسكان ثانيه
الصفحه ٣٠١ :
، نفر بعيرى وأنا فى محفة مع أمّى ، فجعلت تقول : وابنتاه وابنتاه! حتّى أدرك
بعيرنا وقد هبط ثنيّة هرشى
الصفحه ٣٠٣ :
ينصوب بفتح أوّله
، وإسكان ثانيه ، بعده صاد مهملة ، على وزن يفعول : موضع قد تقدّم ذكره فى رسم
الصفحه ٣٠٤ :
الياء والياء
يين بفتح أوّله ،
وإسكان ثانيه : موضع ذكره أبو الفتح ، وقد مضى ذكره فى رسم أليون
الصفحه ٤٩٧ :
شعر بشر بن أبي خازم) : ٦١٢ و (في شعر الفرزدق)
: ٧٦٩
هوازن : ١٠ ، ٨٧ ، ٨٨ ، ١٩٤ ، ٢١٢
الصفحه ٩ : : جبل معروف فى ديار بنى تغلب ؛ قال
أوس بن حجر :
لأصبح رتما دقاق
الحصى
مكان
الصفحه ٢٦ :
أتانى أنّهم
مزقون عرضى
جحاش الكرملين
لهم فديد
ثم قال فيه
الصفحه ٢٩ :
الكاف والشين
ذو كشاء بفتح
أوّله وثانيه ، ممدود : جبل الزّهران. وقد تقدّم ذكره فى حرف الزاى. قال
الصفحه ٣٣ : بضمّ
أوّله ، وبالفاء فى آخره : واد قبل منكف (١) ، قال ابن مقبل :
عفا ذو كلاف من
سليمى فمنكف
الصفحه ٣٦ :
الكناسة بضم أوّله
: معروفة بالكوفة (١) كان بنو أسد وبنو تميم يطرحون فيها كناستهم ، فكتب خالد بن
الصفحه ٤٣ : ، والطّور ، وأيلة ، وما دنا منها. ذكر أبو داود
فى كتاب الوضوء ، حديث المفضّل بن فضالة ، عن عيّاش بن عبّاس
الصفحه ٥٠ :
وقول زيد «بخنعة» :
أراد بغدرة. وضلفع : ماء لبنى عبس. والقنان : جبل فى ديار بنى فقعس ؛ قال الشاعر
الصفحه ٥٧ : فى شعر
قرواش من حوط الضّبّىّ ، ما يدلّ أن لعلع من ديار بنى ضبّة ، قال:
سيعلم مسروق
ثنائى
الصفحه ٦٢ :
اللام والكاف
اللّكاك بضم أوله (١) : موضع فى ديار بنى تميم ، قال جرير :
«بها منعوا
المليحة
الصفحه ٦٦ : (١)
لوزة بفتح أوله ،
على لفظ واحدة اللّوز المأكول : موضع (٢) تقدم ذكره فى رسم لكيز.
اللام والياء
ليث