الصفحه ٢١١ : (١). وقال ابن حبيب : هو جبل بالعالية (٢) ، [وأنشد](٣)
كأنّى إذا
أتيتهم لفرقى
أتيتهم
الصفحه ٢١٧ : فعلان : موضع فى ديار غطفان (٢) ، قال ابن مقبل :
شطّت نوى من
يحلّ السّهل فالشّرفا
الصفحه ٢٢٢ : يأتى ذكرها فى رسم الستار. وقال
ابن السّكّيت : النّقعاء : هى خلف المدينة (٣) وأنشد لمزرّد
الصفحه ٢٢٣ :
، وكسر ثانيه ، بعده ياء وراء مهملة : موضع بين الأحساء والبصرة. وقال ابن دريد :
النّقير : لبنى القين وكلب
الصفحه ٢٢٦ : لجعفر ابن طلحة بن عمرو (٣) بن عبيد الله (٤) بن معمر ، يقال لها حفيرة السّدرة. وسيل النقيع يفضى إلى
قرار
الصفحه ٢٣٠ : تأتوا روصة خاخ ، فإن بها ظعينة معها كتاب ، فخذوه منها ، وأتونى به
... الحديث. وقال الأحوص ابن محمد
الصفحه ٢٣٣ : ، والنّخل التى هى
حقوق أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ، وثرمد مال كان للزبير ، باعه عبد الله ابنه
فى دين
الصفحه ٢٣٧ :
نهروان اغتماضى
ودعانى حبّ
العيون المراض
قال ابن الأنبارىّ
: قال أبو حاتم : قلت
الصفحه ٢٤٣ : لفظ هامة
الإنسان : موضع قبل هجر ، كثير النخل ، قال كثيّر.
__________________
(١) فى هامش ق عن ابن
الصفحه ٢٤٥ : ء يوم هبالة».
قال ابن برى رحمه الله : البيت لخداش بن
زهير بن ربيعة بن عامر. وعمرو جده «فارس الضحيا
الصفحه ٢٤٨ :
بين مكة والطائف (١) ، ونسبوا إليه «هدوىّ» على غير قياس ، قاله ابن الأنبارىّ
، وذكر عن أبى حاتم
الصفحه ٢٥٢ : : موضع بقرب الطائف ، كان لأبى سفيان فيه مال. ذكره ابن إسحاق.
والهرم أيضا :
موضع فى حرّة بنى بياضة
الصفحه ٢٦٣ : ذلك.
قال ابن حبيب :
وواسط أيضا : بحمى ضريّة ، فى بلاد بنى كلاب بالبادية ، قد تقدّم ذكره فى رسم
ضرية
الصفحه ٢٦٤ :
بها غير أعواد
الثمام المنزّع
واشم على لفظ فاعل
من الوشم (٢) قال ابن إسحاق : يذكر أهل العلم
الصفحه ٢٦٨ : : لا نصرنى الله إن لم أنصركم. وقال أسامة ابن الحارث الهذلى :
ولم يدعوا بين
عرض الوتير