الصفحه ١٦٥ : أبيض بن حمّال بن مرثد ابن ذى لحيان عن النّبيّ صلى الله عليه وسلم ، بعد أن
أقطعه جبل الملح من سهل مأرب
الصفحه ١٧٣ : ، قال ابن مقبل :
عفا ذو كلاف من
سليمى فمّنكف
مبادى الجميع
القيظ فالمتصيّف
الصفحه ١٧٤ : ثانيه ، بعده راء مهملة ، وألف ، وسين مهملة ، وهو ماء بأحد (٣) ، يأتى ذكره فى رسم الوتر. قال ابن الزّبعرى
الصفحه ١٧٥ : المدينة (٢) ، كان قد تصدّق به رسول الله صلى الله عليه وسلم على
المسلمين ، فأقطعه عثمان الحارث ابن الحكم
الصفحه ١٧٧ :
صاحب المعجم فى جعله بالثاء المثلثة ؛ ونقل ذلك عنه أحمد ابن الأمين الشنقيطى فى
شرح ديوان الشماخ. وقد مر
الصفحه ١٨٢ : ». وأنشد ابن إسحاق :
فإنّك عهدى هل
أريت (٣) ظعائنا
سلكن على ركن
الشّظاة فميثبا
الصفحه ١٨٧ :
المتقدّم ذكرها فى حرف الهمزة.
ناصفة بكسر ثانيه
، بعده فاء وهاء التأنيث : دار بنى عقيل بن كسب ابن ربيعة بن
الصفحه ١٨٩ : ، بعدها باء معجمة بواحدة : موضع قد تقدّم ذكره أيضا فى رسم الثّلماء
، وسيأتى فى رسم واردات ، وقال ابن الخرع
الصفحه ١٩٠ : علىّ ابن أبى طالب رضى الله عنه بناه من
قصب ، فنقبه اللّصوص ، فبنى سجنا من مدر وحجر ، وسمّاه مخيّسا
الصفحه ١٩٣ : . وثجر : قد تقدّم تحديده فى رسمه. وقال العلاء ابن الحزن السّعدىّ :
من العاقر
الكبداء راحت فأصبحت
الصفحه ١٩٥ : ، على بريد من المدينة ، قال عمر ابن أبى ربيعة.
بفرع النّبيت
فالشّرى خفّ أهله
الصفحه ١٩٨ :
حديث لو عجبت له
عجيب
وقال ابن مقبل :
أم ما تذكّر من
أسماء سالكة
نجدى
الصفحه ٢٠٣ : (٢) ، لفزارة وأشجع وأنمار وقريش والأنصار. وقال ابن حبيب : هى
لبنى فزارة بن عوف ، على ليلتين من المدينة. وقال
الصفحه ٢٠٧ : النّسار ، وقال ابن مقبل :
تزوّد ريّا أمّ
سلم محلّها
فروع النّسار
فالبدىّ فثهمدا
الصفحه ٢٠٨ : النّسر (١)
وقال ثعلبة ابن
أمّ حزنة ، فصغّره :
أخى وأخيك (٢) ببطن النّسير ليس به من معدّ عريب