الصفحه ٢٠٥ : عامر (١) بن الحضرمىّ ، ومن أجله كانت بدر. وأمّ عامر (٢) بنت عمّة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهى
الصفحه ٢١٢ : ، أنا يحيى بن سعيد ، أنّ بشير بن يسار (٤) أخبره ، قال : لمّا أفاء الله خيبر قسمها رسول الله صلى
الله
الصفحه ٢١٦ :
وقال جرير :
لنا فارط حوض
الرسول وحوضنا
بنعمان والأشهاد
ليسوا بغيّب
الصفحه ٢٢٤ : رسم النّبيت (٢)
ذكر النقيع
المحمىّ
هو أفضل الأحماء
التى حماها رسول الله صلى الله عليه وسلم. وروى
الصفحه ٢٢٥ : برام](٦) والوتد ، شارع فى غربىّ النقيع. وروى أنّ رسول الله صلى
الله عليه وسلم أشرف على مقمّل ، وصلّى
الصفحه ٢٣٣ : الملك. وبالجرف كان عسكر أسامة بن زيد ، حين
توفّى رسول الله صلى الله عليه وسلم. ويلى ذلك الرّغابة
الصفحه ٢٤٧ : ، عن أبى هريرة ، قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عشرة
عينا ، وأمّر عليهم عاصم بن ثابت ، جدّ عاصم
الصفحه ٢٦٨ : أسلمنا ولم
ننزع يدا
فانصر هداك الله
نصرا أيدا
فقال رسول الله
صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٢٧٧ : (١) الذي يرويه من طريق درّاج ، عن أبى الهيثم ، عن أبى سعيد
الخدرىّ ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٢٨٥ : رسول الله صلى الله عليه وسلم](٤) فى فداء أبى العاصى
__________________
(١) ح : أبو عبيدة
الصفحه ٢٨٦ :
ابن الربيع بمال.
وذكر الحديث. وفيه : وبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم زيد بن حارثة ورجلا من
الصفحه ٢٩٩ :
: والمذاد : هو الموضع الذي احتفر فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم الخندق ، وكان
عمرو بن عبد طفر الخندق يوم
الصفحه ٣٠٤ : الأسلمى ، صاحب رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ؛
وهو على بريد من المدينة ؛ وهو من بلاد أسلم. وفى المحكم
الصفحه ٣٠٩ : محمد
رسوله الكريم وعبده ، وعلى آله وصحبه من بعده ، وسلم تسليما.
وكتب من نسخة كتبت
فى شهر جمادى الأولى
الصفحه ٣٩٨ : ، ١٢٢٣
مساجد رسول الله : ١٢٢٣
مسجد الأئمة : ٣٦٨
مسجد الأبواء : ١٠٢
مسجد الأنابة : ٦٨٦
مسجد