الصفحه ١٤٤ : «تفسيره» ٤ / ٢٤٢ إلى أن هذا الحديث يتأيد بشواهده
والله أعلم.
(١٣١١) أخرجه
الواحدي في «أسباب النزول» ٧٥٩
الصفحه ٣٤٩ :
النّكاح. ونرى أصل هذا كلّه من الصّعود ، لأنه شاقّ ، فكني به عن المشقّات. وجاء
في التفسير أنه جبل في النار
الصفحه ٤٠٢ : . والثاني
: يسّر له السبيل
في خروجه من بطن أمّه ، قاله السّدّيّ ، ومقاتل ، قوله عزوجل : (فَأَقْبَرَهُ) قال
الصفحه ١٤٠ : «تفسير» ٤ / ٢٤١ : ومن هذه الآية انتزع الإمام مالك رحمهالله
في رواية عنه بتكفير الروافض الذين يبغضون
الصفحه ٤٦٧ : والبغوي في «التفسير» ٢٣٧٢ من طريق عبيد الله بن معاذ ومحمد بن
الأعلى القيسي من حديث أبي هريرة.
وأخرجه
الصفحه ١٦ : ، تقديره : كمن
يدخل الجنّة؟ وجاء في التفسير أنّ الكافر يلقى في النّار مغلولا ، ولا يتهيّأ له
أن يتّقيها
الصفحه ٢٥٨ : ولا وارث له ، فهذا كان يقسم
في زمن رسول الله صلىاللهعليهوسلم خمسة أخماس ، فأربعة لرسول الله
الصفحه ٥٠١ : النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللهِ أَفْواجاً
(٢) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كانَ
الصفحه ٢٧٦ : ما لا تَفْعَلُونَ (٣) إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الَّذِينَ
يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ
الصفحه ٣٠٤ :
أَحَلَّ اللهُ لَكَ) في سبب نزولها قولان :
(١٤٦٥) أحدهما : أنّ حفصة ذهبت إلى أبيها تتحدّث عنده ، فأرسل
الصفحه ٣٦٠ : ابن كثير رحمهالله
في «تفسيره» ٤ / ٥٢١ : (وَالرُّجْزَ
فَاهْجُرْ)
على كل تقدير فلا يلزم تلبسه بشيء من
الصفحه ١٨٦ : الزّجّاج.
قوله تعالى : (فَأَوْحى إِلى عَبْدِهِ ما أَوْحى) فيه ثلاثة أقوال : أحدها : أوحى الله إلى محمّد
الصفحه ٤٩٧ : . وقال : «هل تدرون ما الكوثر؟» فقالوا : الله
ورسوله أعلم. قال : «هو نهر أعطانيه الله ربّي عزوجل في الجنة
الصفحه ٤٩ : والبغوي في «التفسير» ١٨٦٤ عن الحميدي من حديث ابن مسعود.
وأخرجه البخاري
٤٨١٦ و ٧٥٢١ ومسلم ٢٧٧٥ والترمذي
الصفحه ٤١٣ : أنها نزلت في الهجرة بين مكّة والمدينة ، نصفها يقارب مكّة ، ونصفها يقارب
المدينة.
بِسْمِ اللهِ