الصفحه ٤٩٨ : عليّ رضي الله عنه ، قال ابن جرير : فيكون المعنى ضع
اليمنى على اليسرى عند النّحر في الصلاة. والثالث
الصفحه ١٥٤ : الآية.
(١٣٣٧) وقال
السّدّيّ : نزلت في أعراب مزينة وجهينة وأسلم وأشجع وغفار ، وهم الذين ذكرهم الله
الصفحه ٥٠٣ : : قد
أسلمنا ، لوجد الكفّار متعلقا في الرّدّ على رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، غير أنّ الله علم أنهما
الصفحه ٨٦ : : لكن من شهد بالحقّ على بصيرة وعلم ، فإنه تنفع شفاعته
عنده بإذنه له. وقال الطبري رحمهالله
في «تفسيره
الصفحه ٤٦٤ : .
(٢) قال ابن كثير رحمهالله
في «تفسيره» ٤ / ٦٢٨ : وقال بعض الأئمة : هذه محال ثلاثة ، بعث الله في كل واحد
الصفحه ٥٢ : المصنف أخذه من تفسير الكلبي أو مقاتل أو
نحوهما ، فإن المتن باطل. والصحيح العموم في كل داع يدعو إلى الله
الصفحه ٣٦١ : وفيه عطية
العوفي واه لكن تعدّد طرقه يفيده قوة ، والله أعلم. وانظر ما بعده. وانظر «تفسير
الشوكاني» ٢٦٠٦
الصفحه ٤٣٨ : ذلك ، فلو صح مرفوعا لما اختلف الصحابة والتابعون في تفسير هذه
الآيات ، والله أعلم.
(١٥٣١) ضعيف.
أخرجه
الصفحه ٩١ : ومصعد عمله من السماء ، وإنّ آل فرعون لم يكن لهم في
الأرض مصلّى ولا في السماء مصعد عمل ، فقال الله تعالى
الصفحه ٢٦١ : ، كمثل الشيطان (إِذْ قالَ لِلْإِنْسانِ اكْفُرْ) وفيه قولان (١) : أحدهما
: أنه مثل ضربه
الله تعالى للكافر
الصفحه ٣٢٧ : الله ـ عزوجل
ـ. وقال القرطبي رحمهالله
في «تفسيره» ١٨ / ٢٢٢ : أخبر الله بشدة عداوتهم للنبي
الصفحه ٣٥٩ : فإذا هو في الهواء ، يعني : جبريل عليهالسلام ، فأقبلت إلى خديجة ، فقلت : دثّروني دثّروني ، فأنزل الله
الصفحه ٢٥٧ : . وقال الزّجّاج : معنى الآية : أنه لا شيء لكم في هذا ، إنما هو
لرسول الله صلىاللهعليهوسلم خاصّة.
قال
الصفحه ٨٤ : :
الله أكبر ، فأنا أوّل
__________________
(١) الأنفال : ٣٠.
(٢) قال الطبري في «تفسيره»
١١ / ٢١٦
الصفحه ١٥ : في قوله تعالى : (إِلى ذِكْرِ اللهِ) محذوف ، لأنه معلوم ؛ والمعنى : تطمئنّ قلوبهم إلى ذكر الله
الجنّة