الصفحه ١٨٩ : ) فجمع في الكناية ، لأنّ معنى الكلام الجمع (إِلَّا مِنْ بَعْدِ أَنْ يَأْذَنَ اللهُ) في الشفاعة (لِمَنْ
الصفحه ٤١ : نَصِيباً مِنَ النَّارِ (٤٧)
قالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُلٌّ فِيها إِنَّ اللهَ قَدْ حَكَمَ بَيْنَ
الصفحه ٢٠٩ : من
الضعفاء ذكر منهم في كتابي هذا ، فحدثوا به عن الوليد وهم سليمان بن أحمد الواسطي
وعلي بن جميل
الصفحه ٤٣٤ : عباس ، وبه قال الحسن. وقال قتادة :
تكبّرت في الدنيا عن طاعة الله ، فأعملها وأنصبها في النار بالانتقال
الصفحه ١٥٩ :
ـ
__________________
(١) ق : ٩.
(٢) البيت لعمرو بن
أحمر ، أو للأزرق بن طرفة وهو في «الكتاب» ١ / ٣٨٠ و«اللسان» ـ حول.
الصفحه ١١٨ :
(مَثَلُ الْجَنَّةِ
الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ) أي : صفتها ، وقد شرحناه في الرّعد (١). و«المتّقون
الصفحه ١٥٧ :
وعروقه إلى الصخرة
التي عليها الأرض ، فإذا أراد الله عزوجل أن يزلزل قرية ، أمر ذلك الجبل فحرّك
الصفحه ٤٧٩ : معنى هذه الرّؤية قولان : أحدهما : أنه يراه في كتابه. والثاني : يرى جزاءه.
(١٥٦١) وذكر مقاتل
: أنها
الصفحه ٢٩٨ :
(١٤٥٩) فذكر أكثر
المفسّرين أنها نزلت في عوف بن مالك الأشجعي ، أسر العدوّ ابنا له ، فذكر ذلك
للنبيّ
الصفحه ٢٨٧ :
فاستحيا زيد ،
وجلس في بيته. فبلغ عبد الله بن عبد الله بن أبيّ ما كان من أمر أبيه ، فأتى رسول
الله
الصفحه ٢٤ : ء مع الوصل.
قوله تعالى : (فِي جَنْبِ اللهِ) فيه خمسة أقوال : أحدها : في طاعة الله تعالى ، قاله الحسن
الصفحه ٦٣ : المال ؛ فالمعنى من أراد بعمله الآخرة (نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ) أي : نضاعف له الحسنات. قال المفسّرون
الصفحه ٢٩٢ : في العاقبة ، قاله أبو سعيد
الخدري. والثالث
: فمنكم كافر بالله
مؤمن بالكوكب ، ومنكم مؤمن بالله كافر
الصفحه ٢٦٣ : ، فقالوا : يا عدوّ
الله لم قتلتها؟ اهبط ، فهدموا صومعته ، ثم أوثقوه ، وجعلوا في عنقه حبلا ، ثم
قادوه إلى
الصفحه ١٣٠ : فكأنّهم بايعوا الله عزوجل ، لأنه ضمن لهم الجنّة بوفائهم. (يَدُ اللهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ) فيه أربعة أقوال