الصفحه ٥١٩ :
٣ / ٢٥٤
أن جبريل جعل
يدس الطين في فم فرعون
٢ / ٣٤٨
إن الله عزوجل
خلق آدم من قبضة
الصفحه ٤٢ :
يُجادِلُونَ
فِي آياتِ اللهِ بِغَيْرِ سُلْطانٍ أَتاهُمْ إِنْ فِي صُدُورِهِمْ إِلاَّ كِبْرٌ
ما هُمْ
الصفحه ٥٢١ :
أيام الله : نعم
الله
٢ / ٥٠٤
إنه واد في جهنم
٣ / ١٣٨
ايت بني النجار
الصفحه ٦٠ : : وتنذرهم يوم الجمع ، وهو يوم القيامة ، يجمع الله فيه
الأوّلين والآخرين وأهل السموات والأرضين (لا رَيْبَ
الصفحه ٢٨١ : جمع سفر. والسّفر : الكتاب ، فشبّههم بالحمار لا يعقل
ما يحمل ، إذ لم ينتفعوا بما في التّوراة ، وهي
الصفحه ٣٠٨ : . وصدره ورد عن الضحاك ، أخرجه ابن المنذر كما في «الدر»
٦ / ٣٧٠ ، وهو مرسل ، لكن له شواهد.
وعجزه ، أخرجه
الصفحه ٢٣٤ : الذي قبستم فيه النّور ، فيرجعون ، فلا
يرون شيئا. والثاني
: ارجعوا فاعملوا
عملا يجعله الله لكم نورا
الصفحه ٥٩ : : من قول
المشركين : «اتَّخَذَ اللهُ
وَلَداً». ونظيرها التي في مريم (٣). (وَالْمَلائِكَةُ
يُسَبِّحُونَ
الصفحه ١٣٦ : (لِيُدْخِلَ اللهُ فِي رَحْمَتِهِ) أي : في دينه (مَنْ يَشاءُ) من أهل مكّة ، وهم الذين أسلموا بعد الصّلح (لَوْ
الصفحه ٥٢٦ : يتمثل
لرسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا هبط عليه بالوحي في صورة رجل
٤ / ١٨٤
كانا من جلد
الصفحه ٩٧ : :
أحدها
: أنهم نزلوا في
غزاة بني المصطلق على بئر يقال لها : «المريسيع» ، فأرسل عبد الله بن أبيّ غلامه
الصفحه ٢٩ : : (الَّذِينَ يُجادِلُونَ فِي آياتِ اللهِ) والتي بعدها (٢). قال الزّجّاج : وذكر أنّ الحواميم كلّها نزلت بمكّة
الصفحه ٤٢٠ : : في الجنّة من الحور العين والآدميّات (مَسْرُوراً) بما أوتي من الكرامة (وَأَمَّا مَنْ
أُوتِيَ كِتابَهُ
الصفحه ٥١٦ :
٣ / ٥٦٠
آخر آية أنزلت على النبيّ صلىاللهعليهوسلم
١ / ١٣
اتق الله
الصفحه ٣٢٢ : : أنه الذي له زنمة مثل زنمة الشاة. وقال ابن عباس : نعت فلم
يعرف حتى قيل : زنيم ، فعرف ، وكانت له زنمة في