الصفحه ٢٣٨ : بالعدل وليعلم الله (مَنْ يَنْصُرُهُ) بالقتال في سبيله ، ونصرة دينه ، وذلك أنه أمر في الكتاب
الذي أنزل
الصفحه ٥٢٧ :
لا تنزلوهن
الغرف ولا تعلموهن الكتابة
٣ / ٢٧٥
كنا نتعلم من
رسول الله
الصفحه ٢٥٤ : مانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللهِ فَأَتاهُمُ اللهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ
يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ
الصفحه ٩٩ :
بَنِي
إِسْرائِيلَ الْكِتابَ) يعني التّوراة (وَالْحُكْمَ) وهو الفهم في الكتاب ، (وَرَزَقْناهُمْ
الصفحه ٥٤ : . والثاني : أنه ليس قبله كتاب يبطله ولا يأتي بعده كتاب يبطله. والثالث : لا يأتيه الباطل في إخباره عمّا تقدّم
الصفحه ٥٥ : : إنهم لا يسمعون ولا يفهمون كالذي ينادى من بعيد.
(وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ
الصفحه ٢٣٩ : نُوراً تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ
وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (٢٨) لِئَلاَّ يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتابِ
الصفحه ٣٢٤ : تَحْكُمُونَ) أي : كيف تقضون بالجور ، (أَمْ لَكُمْ كِتابٌ) أنزل من عند الله (فِيهِ) هذا (تَدْرُسُونَ) أي
الصفحه ٣٥٨ :
وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكافِرُونَ ما
ذا أَرادَ اللهُ بِهذا مَثَلاً
الصفحه ٧١ : الصلاة والسلام على ما كانوا عليه من
الإيمان بالله والعمل بشرائعهم في الختان والغسل والحجّ ، وكان لا يقرب
الصفحه ٢٧٣ : ذلك في حرائر أهل الكتاب بقوله عزوجل : (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) (٣) ، وهذا
الصفحه ٣٨٦ : قوله عزوجل : (كُلُوا) أي : ويقال لهم : كلوا واشربوا هنيئا بما كنتم تعملون في
الدنيا بطاعة الله. ثم قال
الصفحه ٢٢٧ : كَرِيمٌ (٧٧) فِي كِتابٍ مَكْنُونٍ (٧٨) لا يَمَسُّهُ إِلاَّ
الْمُطَهَّرُونَ (٧٩) تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ
الصفحه ٤١٩ :
سورة الانشقاق
وهي مكّيّة كلّها بإجماعهم
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(إِذَا السَّما
الصفحه ٥٥٠ :
٥ ـ المصادر والمراجع
أهم المراجع
والمصادر في التخريج :
١ ـ صحيح البخاري.
بترقيم فؤاد عبد