الصفحه ٨ :
أي ومن فيض قدرته
ـ سبحانه ـ ومن تدبير حكمته ، أنه جعل الليل لباسا ، أي ساترا ، يستر الكائنات ،
كما
الصفحه ٢٢٥ : »
يعود إلى القرآن الكريم ، وهو وإن لم يجر له ذكر سابق فى السورة ، إلا أنه مذكور
بما له من إشعاع يملأ
الصفحه ٢٣٤ :
القرآن ، هى بالنسبة إلى الكتب السماوية السابقة ، كتب .. وأن الصحيفة ، أو مجموعة
الصحف منه تعادل كتابا من
الصفحه ١٠٦ : ، ويتشفون بما هم فيه من عذاب.
وقوله تعالى :
(وَما نَقَمُوا
مِنْهُمْ إِلَّا أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللهِ
الصفحه ١٣ : فَلَنْ
نَزِيدَكُمْ إِلَّا عَذاباً)
قوله تعالى :
(لا يَذُوقُونَ فِيها بَرْداً
وَلا شَراباً* إِلَّا
الصفحه ٣٧ : عِنْدَ رَبِّي لا يُجَلِّيها
لِوَقْتِها إِلَّا هُوَ ثَقُلَتْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لا تَأْتِيكُمْ
الصفحه ١٣٦ :
إلا هنا استثناء
من عموم الأحوال التي تدخل فى السيطرة الواقع عليها النفي .. أي لست مسيطرا على
الناس
الصفحه ١٦٧ : يقو على السير فى طريق
الهدى والإيمان .. (إِنَّ الْإِنْسانَ
لَفِي خُسْرٍ ، إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٣٤٤ : فِي الْأَمْوالِ وَالْأَوْلادِ ،
وَعِدْهُمْ وَما يَعِدُهُمُ الشَّيْطانُ إِلَّا غُرُوراً .. إِنَّ
الصفحه ١٠ : صنعها؟ وألا يحدث ذلك لهم علما يرفع هذا الخلاف الذي هم فيه
الصفحه ٣٠ :
الطريق الذي هو عليه ـ لو جاءه آمرا ، أو زاجرا ، أو فاضحا لحاله المتلبس بها ،
لما وجد منه إلا إعراضا
الصفحه ٤٣ : بستنبت الزرع فى الصخر الصلد .. فمن رآه على تلك
الحال لم يقع فى نفسه إلا أنه يتلهى بما يعمل ..
قوله
الصفحه ٦٨ : والهلاك
وقوله تعالى :
(إِنْ هُوَ إِلَّا
ذِكْرٌ لِلْعالَمِينَ)
أي هذا القرآن ،
ما هو إلا ذكر ، وهدى
الصفحه ١٣٤ :
بِمُصَيْطِرٍ
(٢٢) إِلاَّ مَنْ تَوَلَّى وَكَفَرَ (٢٣)
فَيُعَذِّبُهُ
اللهُ الْعَذابَ الْأَكْبَرَ
الصفحه ١٤٢ : كل قطعة منه آية من آيات القدرة الإلهية ، لا يراها إلا أصحاب
العقول ، ولا يدرك سر القسم بها إلا أولو