الصفحه ٢٤ : يبق إلا بيان ما يحدث فيه ..
والراجفة : الأرض
، والرادفة السماء ..
فالأرض ترجف يوم
القيامة ، ثم
الصفحه ٢٥ : السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شاءَ اللهُ) (٦٨ : الزمر) ..
والرادفة : النفخة
الثانية ، وهى
الصفحه ٢٨ : : (هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ
مُوسى)؟ أي أعلمت حديث موسى؟ وأ تريد أن تعلمه؟ ألا ، فاستمع!!
وفى هذا ما يشير
إلى
الصفحه ٣١ : كان من فرعون إلا أن ردّ موسى ردّا قبيحا ، وأغلظ له القول ، ورماه بالكذب
والجنون ، فلما أراد موسى أن
الصفحه ٣٦ : لَمْ يَلْبَثُوا إِلاَّ عَشِيَّةً أَوْ ضُحاها)
(٤٦)
____________________________________
التفسير
الصفحه ٣٩ :
فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرى (٤)
أَمَّا
مَنِ اسْتَغْنى (٥) فَأَنْتَ لَهُ
تَصَدَّى (٦) وَما عَلَيْكَ أَلاَّ يَزَّكَّى
الصفحه ٤١ : أَلَّا يَزَّكَّى).
هنا تفصيل لمجمل
هذا الحدث ، الذي جاء من أجله هذا العتاب .. أي كان موقفك هنا أيها
الصفحه ٤٥ : الإيمان ، منزلة لا يبلغها إلا أهل السبق ..
____________________________________
الآيات : (١٧ ـ ٣٢
الصفحه ٤٧ :
سئل .. وألا
فليسمع الجواب الصحيح ، إن كانت له أذنان يسمع بهما ... (مِنْ نُطْفَةٍ خَلَقَهُ
الصفحه ٤٨ : يكون
إلا بعد طىّ ، وقد كان الإنسان حيّا ، ثم طويت حياته بالموت ، ثم ها هو ذا ينشر
بعد طىّ ، بالبعث
الصفحه ٥٢ :
تحدّث عمر نفسه
هذا الحديث الذي تحدث به عن الأبّ ، إلا بعد أن يفارق رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٣ : وقفوا عند الألفاظ ، وجعلوها شغلا
شاغلا ، لا يهمهم إلا التشدق بتصريفها وتأويلها ، وتحميلها ما لا تحتمله
الصفحه ٥٤ : الموقف ـ أن يفر منهم جميعا .. ومع أن زحمة الأحداث ، وشدة البلاء ـ لا تدع
له فرصة للاختيار ، إلا أنه فى
الصفحه ٥٦ : البلاء ، واشتملت عليه النار ، فإنه ليس ثمة إلا أن يمد يده إلى أقرب شىء
يمكن أن يصل إليه ، ليقيم منه
الصفحه ٦٠ : لشدة الكرب ، وإلا فلا عشار ولا تعطيل» ..
ونقول : إن هذا
وإن كشف عن حال الشدة والكرب فى هذا الوقت