الصفحه ٦٣ : (٢٤) وَما هُوَ بِقَوْلِ
شَيْطانٍ رَجِيمٍ (٢٥) فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ
(٢٦) إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ
الصفحه ٧٣ : هذا
الجاحد المنكر ، وأن يذوق مرارة الحرمان ، كما ذاق حلاوة الإحسان .. وإلا فقد
الإحسان معناه ، وذهب
الصفحه ٨٢ : أيديهم ، فليأذنوا
بتصدع بنيانهم ، وانهيار عمرانهم ، وبوار سعيهم ، وسوء مصيرهم ..
وقوله تعالى :
(أَلا
الصفحه ١٠٠ : : (لَتَرْكَبُنَّ
طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ) فلا يكون له مفزع حينئذ إلا فطرته ، التي يهتدى بها إلى
طريق النجاة ، كما يفعل
الصفحه ١٠١ : أضلهم عنه ،
أو حجبهم دونه؟ إنه ليس إلا الكبر والعناد .. وإلا التنكر لفطرتهم التي تهتف بهم
أن آمنوا بالله
الصفحه ١٠٢ : إلى أنه لا شىء لهؤلاء
الضالين المكذبين يبشرون به فى هذا اليوم ، وأنهم إذا بشروا بشىء فليس إلا النار
الصفحه ١٠٧ : الأماكن أو الأزمان ، إلا إذا كان للشخص دلالة
خاصة فى ذاته ، لا ترى فى غيره ، وإلا إذا كان للمكان أو الزمان
الصفحه ١١٩ : الْمَرْعى (٤) فَجَعَلَهُ غُثاءً
أَحْوى (٥) سَنُقْرِئُكَ فَلا تَنْسى (٦)
إِلاَّ
ما شاءَ اللهُ إِنَّهُ
الصفحه ١٢٢ : ) .. ثم جاء قوله تعالى : (سَنُقْرِئُكَ فَلا
تَنْسى إِلَّا ما شاءَ اللهُ) .. وذلك ليقطع على النبىّ كل خاطر
الصفحه ١٣٥ : بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخافُ وَعِيدِ) (٤٥ : ق).
وفى هذا إطلاق
للإنسان ، وتحرير لذاته وشخصيته من أي سلطان ، إلا
الصفحه ١٤٣ : ، وقد دعاهم إلى الله ، وترفق بهم ، وذكّرهم بآلاء الله
عليهم ، وإحسانه إليهم ، فلم يزدهم ذلك إلا عنادا
الصفحه ١٤٩ :
يعرف قدره ، ويحسن استقباله ـ فضل وإكرام من الله ، وإنه لجدير بالعاقل ألا ينزع
عن نفسه هذا الثوب الذي
الصفحه ١٦٦ : ، كما لا يخطىء أحد التفرقة بين النور والظلام ، والنهار والليل ، والحلو والمر
.. اللهم إلا من فسد عقله
الصفحه ١٨٢ : ) فَأَنْذَرْتُكُمْ
ناراً تَلَظَّى (١٤) لا يَصْلاها إِلاَّ
الْأَشْقَى (١٥) الَّذِي كَذَّبَ
وَتَوَلَّى (١٦
الصفحه ١٨٥ : : أولهما : أن ما يعطى لا بد أن يكون شيئا
طيبا نافعا لأن الإعطاء يقابله الأخذ ، والإعطاء والأخذ لايتّمان إلا