الصفحه ٢٨١ :
وخرّج له البخاري
في كتاب «الأدب» (١) له.
__________________
= وقال العقيلي : «في
حديثه وهم
الصفحه ٢٨٤ : . ـ ت. ق. ـ
عن : عبد الله بن
دينار ، وسهيل بن أبي صالح ، وعاصم بن عبد الله.
وعنه : ابن وهب ،
وعبد الله بن نافع
الصفحه ٢٨٧ :
فمن كنت من جوره
خائفا
فلست أخافك يا
عافية (١)
فقال له عافية
الصفحه ٢٩٩ : ، وغسّان بن الربيع ، وجماعة.
صدوق (١).
٢٠٧
ـ عبد الله بن عيّاش بن عبّاس (٢) ، القتبانيّ (٣) ، أبو حفص
الصفحه ٣١٧ : فوعظتك ، فأجبتني بما ليس لك
فيه حجّة ولا عذر ، وقد أحببت أن أقرن نصيحتي إيّاك عهدا ، عسى الله أن يحدث به
الصفحه ٣١٩ : ».
(٤) علّق المؤلّف ـ رحمهالله
ـ على هذا القول في سير أعلام النبلاء بقوله : «صدق والله ، فما الظنّ إذا كانت
الصفحه ٣٤٠ : ـ عبد ربّه بن
أبي راشد اليشكريّ (٤).
شيخ بصريّ ، معمّر
، رأى أبا برزة الأسلميّ ، وعبد الله بن عمر
الصفحه ٣٥٣ : أبي رباح ، ونافعا.
وعنه : عبد الرحمن
بن مهديّ ، وموسى بن إسماعيل.
٢٧٦
ـ عثمان بن محمد بن عبيد الله
الصفحه ٣٥٦ : بن أبي
سعيد المقبريّ ، وطلحة بن عبيد الله بن كريز ، وعليّ بن جدعان ، وأيّوب
السّختيانيّ.
وعنه : أبو
الصفحه ٣٨٩ : فضالة ، وغياث بن
إبراهيم ، وكان المهديّ يحبّ الحمام ، فلما أدخل قيل له : حدّث أمير المؤمنين ،
فحدّثه عن
الصفحه ٤٠٤ : : «كان
عفّان يروي عن قيس ويتكلّم فيه ، فقيل له : تتكلّم فيه؟ فقال : قدمت عليه فقال :
حدّثنا الشيبانيّ
الصفحه ٤٢٧ : ترجمة أبي هلال. وجزم أبو علي
الجياني بأن المعلّق له في الرقاق هو أبو عثمان محمد بن سليم المكيّ هذا. وكان
الصفحه ٤٤٤ : (١)
فتبسّم وقال :
عجّلوها له.
الزّبير بن بكّار
، عن بعضهم : أنّ المهديّ كان مستهترا بالخيزران ، لا يكاد
الصفحه ٤٦٥ :
عن : عبد الله بن
الفضل الهاشميّ ، وعبد الله بن سعيد المقبريّ.
وعنه : مسلم بن
إبراهيم ، وحجّاج بن
الصفحه ٤٧٢ : المفضّل فقالوا : تجلس لنا مكان أبي عبد الله ، فقال : رأيت صاحبكم
يحمد مجلسه ، وأبي أن يجلس.
وقال أبو