الصفحه ١٢٧ :
٢٢ ـ سورة الحجّ
نزولها : اختلف
فيها ، فقال بعضهم : إنها مكية إلّا آيات ، وقال آخرون : إنها مدنية
الصفحه ٢٣٢ : إليه بهذه
الكلمات ، التي ترفع من شأنها ، وتجعل لها مكان الشفاعة عند الله .. ثم تستطرد
الرواية فتقول
الصفحه ٧ :
يكون رسول الله بشرا مثلهم .. فعلى أيّة صورة يكون الرسول المبعوث من الله إليهم؟
ولم يكون رسولهم
غير
الصفحه ٩٢ :
يبتلى به أحد من عباد الله ..!
وقد كان أيوب ـ عليهالسلام ـ من خير العابدين المقربين إلى الله ، حين
الصفحه ١٥٥ : ناظرين إلى غيره
، أو طامعين فى غير فضل من فضله أو رحمة من رحمته ..!
هذا وقد أشرنا إلى
هذا فى مبحث خاص
الصفحه ٥١٨ : ، يأكل الطعام ويمشى في الأسواق .. ولكن كيف
يكون على هذه الحال ، من الضيق فى العيش ، وهو على صلة بالله
الصفحه ٢٨٨ : له مكانا خيرا من
هذا المكان الذي شهد فيه عناد قومه ، ورأى مصارعهم ، وقد اشتمل عليهم الطوفان ..
وهذا
الصفحه ١٧٤ :
العشرة الأولى من ذى الحجة ، ويؤيد هذا ما روى عن ابن عمر أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «ما من
الصفحه ٢٩٩ : ..
لبنى إسرائيل لعلهم يهتدون ، وذلك أن عيسى عليهالسلام هو رسول إلى بنى إسرائيل ، وآية من آيات الله فيهم
الصفحه ٥٢٥ : الشدّة ، وينكره في الرخاء والعافية إن ذلك إيمان كإيمان فرعون حين
أدركه الغرق ، فقال وقد ضاقت به سبل
الصفحه ٣٤٨ : وَما
سَوَّاها فَأَلْهَمَها فُجُورَها وَتَقْواها قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاها وَقَدْ
خابَ مَنْ دَسَّاها
الصفحه ١٨٥ : الْمَيْتَةُ
وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَما أُهِلَّ لِغَيْرِ اللهِ بِهِ
وَالْمُنْخَنِقَةُ
الصفحه ٩٣ : ) (٣٥ : الأنبياء)
.. وقد ابتلى الله ـ سبحانه ـ سليمان عليهالسلام بالكثير الغدق من النعم ، فسخّر له
الصفحه ٤٩٣ : النفس ، وتضحية بالخاص من أجل العام ، ومع هذا ، فإن الذين يستأذنون ويأذن
الرسول لهم ، قد شملهم الله
الصفحه ٤٧٢ : العزة هنا ، إنما يستمدون عزتهم من عزة الرسول ، الذي يستمد عزته من ربه ..
فهم بهذا موصولون
بالله