الصفحه ٤٠٢ : .. وقد ضرب الله مثلا للكلمة الطيبة فقال سبحانه : (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللهُ
مَثَلاً كَلِمَةً
الصفحه ٣٧٠ : الأخذ
عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذ لا معنى للقول : «خذوا عنى خذوا عنى» إلا صرف النظر عن
كلّ ما جا
الصفحه ٤٦٩ : الصورة المخزية الفاضحة منهم ، وأنهم لا يقبلون حكم الله ورسوله
فيهم ، ولا يرضون بكتاب الله حكما عليهم
الصفحه ٥٢٧ : الله ، وليأخذوا في غير هذا
الحديث المنكر ، الذي يقولونه في آيات الله ، وفي رسوله الله .. فإنهم إن رجعوا
الصفحه ٢٨٩ : الإسلام الخالدة ، واختيار
رسولها من نبت هذه البادية ، ومن زهرها الطيب الكريم .. وقد عرضنا لهذا الموضوع فى
الصفحه ٧١ : .. وفى هذا يقول الله تعالى فى سورة الصافات : (فَراغَ إِلى
آلِهَتِهِمْ فَقالَ أَلا تَأْكُلُونَ؟. ما لَكُمْ
الصفحه ١٤٩ :
فى القبور .. أما
متى تأتى فذلك علمه عند الله .. وأما كيف يكون المبعث فذلك إلى قدرة الله!!
قوله
الصفحه ٣٩ :
جانب الخير ، وجانب الشر منها؟ إن إنسانا لن يمدّ يده ، أو يسعى برجله ، إلى شر
أبدا .. وكيف وقد استبان له
الصفحه ٢٤٤ : عفوا ، وإن شاءوا انتقموا .. على حسب الأحوال والأشخاص ..
فقد عفا رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن كثيرين
الصفحه ٤١٤ : له ـ فيما اصطفى ـ أزواجه ، وأصحابه ، ومواليه ، ومن كان على صلة
قريبة مدانية له ..
وقد كانت السيدة
الصفحه ٥٢٩ :
يقول لهم. هذا هو
رسول الله إليكم ، وإنه ليأكل الطعام ويمشى في الأسواق ، شأنه في هذا شأن المرسلين
الصفحه ٤٣٩ : أعدل مكان فى
هذه المناطق ، فهى لا إلى الشرق ، ولا إلى الغرب ..
وقد يحسب بعض
الناس أن التأثيرات
الصفحه ٨٠ : الأخوين اللذين كان
لأحدهما نعجة وللآخر تسع وتسعون نعجة .. وقد جاء فى أعقاب هذه القصة قوله تعالى : (يا
الصفحه ٣٨٩ : الظلام عنهم ..
وقد كان «صفوان بن
المعطل» ـ رضوان الله عليه ـ هو المنتدب لهذه المهمّة .. فلما استبان ضو
الصفحه ١٢٢ : الكلمة الطيبة التي أشار إليها
الله سبحانه وتعالى فى قوله : (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ
ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً