الصفحه ٥٩ :
: (بَلْ هُمْ عَنْ
ذِكْرِ رَبِّهِمْ مُعْرِضُونَ) ـ إشارة إلى أن هؤلاء المشركين ، قد شغلوا بما هم فيه من
لهو
الصفحه ٧٧ :
أي ولم يكونوا
صالحين فى أنفسهم وحسب ، بل كانوا دعاة صلاح ، وأئمة هدى ، يدعون الناس إلى الخير
الصفحه ٨٤ :
الأمر الذي لا
يشاركه فيه كثير من العابدين المسبّحين .. وإلّا فإن الوجود كله فى أرضه وسمائه ،
وفيما
الصفحه ٩١ : أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسابٍ) .. لقد كشف الله عن أيوب الضر الذي أصابه فى جسده ، ورزقه
من البنين والأموال ضعف
الصفحه ٩٦ :
أما فى الآخرة ،
فهو إمام من أئمة الضلال ، وقائد من القواد إلى عذاب الجحيم .. (يَقْدُمُ قَوْمَهُ
الصفحه ١٠٥ : لَهُ يَحْيى وَأَصْلَحْنا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ
كانُوا يُسارِعُونَ فِي الْخَيْراتِ وَيَدْعُونَنا
الصفحه ١١٨ :
____________________________________
الآيات : (١٠٥ ـ ١١٢)
(وَلَقَدْ كَتَبْنا
فِي الزَّبُورِ
الصفحه ١٢١ :
ضوؤها انجحروا
وقضوا يومهم فى ظلام دامس .. فآية النهار قائمة ، ولكنها بالنسبة لهم منسوخة غير
عاملة
الصفحه ١٢٥ :
ويجوز أن يكون
المراد (بِالْحَقِّ) هنا ، الحقّ الذي يعلمه النبىّ ، وينتظره من ربّه .. فأل
فى «الحق
الصفحه ١٢٦ :
فى جيش لجب ، يريدون أن يدخلوا عليه المدينة موطنه الذي هاجر إليه ، فيلقاهم
النبىّ بهذا العدد القليل من
الصفحه ١٢٧ :
٢٢ ـ سورة الحجّ
نزولها : اختلف
فيها ، فقال بعضهم : إنها مكية إلّا آيات ، وقال آخرون : إنها مدنية
الصفحه ١٢٩ :
عن دائرة التصور البشرى ، وتجىء على صورة لم تقع للناس فى حياتهم الأولى ، على رغم
ما وقع لهم من أهوال
الصفحه ١٣٤ :
الكائنات الحية ..
حيث يبدأ التناسل والتوالد بالنطفة ، وهى ماء التناسل فى الكائن الحىّ ..
(ثُمَّ
الصفحه ١٨٥ : يتلى ، هو ما
ذكر فى كتاب الله من البهائم المحرمة ، وهى التي جاءت فى قوله تعالى : (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ
الصفحه ١٨٨ : وتعالى ثمود بالهلاك ، إن
هم نالوها بسوء : (هذِهِ ناقَةُ اللهِ
لَكُمْ آيَةً فَذَرُوها تَأْكُلْ فِي أَرْضِ