الصفحه ١٦٠ : ء جميعا ليسوا فى
عداد المؤمنين بالله .. وذلك لما شاب إيمانهم من قليل أو كثير ، من الضلال والفساد
.. ولهذا
الصفحه ١٦١ : فى إيمانهم.
واليهود .. مؤمنون
، وفى إيمانهم شبهة ، وهى أنهم يؤمنون بالله ، ولا يؤمنون باليوم الآخر
الصفحه ١٦٦ :
مِنْ
نارٍ يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ رُؤُسِهِمُ الْحَمِيمُ يُصْهَرُ بِهِ ما فِي بُطُونِهِمْ
وَالْجُلُودُ
الصفحه ١٧٢ : السجود فى الجبهة ، وقد وصفوا بهذا الوصف فى التوراة كما يقول
سبحانه وتعالى : (مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ
الصفحه ١٨١ : ) (٥٢ : الحاقة).
وعلى هذا ، فإن
المراد ـ والله أعلم ـ من ذكر اسم الله فى الأيام المعلومات ، هو ذكره
الصفحه ١٨٣ :
..
إنه لا بأس من أن
يأخذ الإنسان حظه من مطالب الجسد ، فيتجمل فى مظهره ، ويسوّى من صورته ، ولكن على
ألا
الصفحه ١٨٩ : ).
فكان من الهالكين ..
فهذه الأعمال التي
يأتيها الحجيج ، هى امتحان وابتلاء لهم ، فى باب الطاعة والامتثال
الصفحه ١٩١ : قد يتسلّط على الإنسان من التراخي فى أداء هذه الأعمال ، وتلك المراسم ، أو
أدائها فى استخفاف وتكرّه
الصفحه ١٩٢ :
(لَكُمْ فِيها
مَنافِعُ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ مَحِلُّها إِلَى الْبَيْتِ الْعَتِيقِ).
الضمير
الصفحه ٢٠١ :
أنفاسه ، ويقدم
نفسه قربانا لله فى سبيل الدفاع عن دين الله ، وعن ينابيع الرحمة والخير المتدفقة
منه
الصفحه ٢٠٩ : ،
وخلّفوا وراءهم هذا الخراب الموحش المخيف!.
قوله تعالى :
(أَفَلَمْ يَسِيرُوا
فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ
الصفحه ٢١٥ : (٥٤) وَلا يَزالُ
الَّذِينَ كَفَرُوا فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً
أَوْ
الصفحه ٢١٩ :
والتمنّى فى اللغة
معروف ، وهو طلب النّفس لرغيبة من الرغائب المحبوبة ، البعيدة عن أن تنال ، بعدا
الصفحه ٢٢١ : ، وتلك إلقاءات الشيطان فيها .. إذ ليست كلّ هذه الأصوات المنكرة
إلا صنيعة الشيطان ، وإلا غرسا من غرسه
الصفحه ٢٣٤ : يرفعها إلى صاحب (أي صحابىّ). وأكثر الطرق عنهم فيها ضعيفة واهية ..
(ب) توهين معنى
الحديث :
ثم يقول