الصفحه ٥٢٦ : : (اعْمَلُوا آلَ داوُدَ
شُكْراً ، وَقَلِيلٌ مِنْ عِبادِيَ الشَّكُورُ) (١٣ : سبأ).
أما ذكر الله في
ساعة العسرة
الصفحه ٩ : أَنْزَلْنا
إِلَيْكُمْ كِتاباً فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلا تَعْقِلُونَ).
فى هذه الآية
تنويه بالأمة العربية
الصفحه ١٠ : جميعا سيدخلون فى دين الله ، وسيبقى ذكر العرب خالدا ما ذكر الإسلام الخالد.
فالعرب ـ كما فى
المأثور ـ هم
الصفحه ٢٧ : .. ولكن هؤلاء الضالين ، المشركين ، فى غفلة عن تلك الآيات الباهرة ، لا
يلقون إليها نظرا ، ولا يديرون نحوها
الصفحه ٣٣ :
أم أنه مجرد عملية
من عمليات العقل ، وطريقة من طرائقه فى فهم الأشياء ، وكشف الحقائق؟
وسؤال آخر
الصفحه ٥٠ : فيها إلى قلبه ، ويرجع
فيها إلى ضميره ـ فإنه لم يغفل عن الجانب الضعيف فى الإنسان ، ذلك الجانب الذي
تهبّ
الصفحه ٦٤ :
القسط ، والقسطاس
: العدل.
ووضع الموازين :
إقامتها ، ونصبها لتوزن أعمال الناس فيها .. وحبة الخردل
الصفحه ٦٧ :
اختلف المفسرون فى
هذا :
وذهب أكثرهم إلى
أن (الْفُرْقانَ) هو الآيات الحسّية كالعصا واليد
الصفحه ٧٢ : كانُوا يَنْطِقُونَ) أي إن كان فى قدرتهم أن ينطقوا ، وأن يكشفوا عن الجاني
الذي جنى عليهم ، وحطم رءوسهم
الصفحه ٧٤ :
هكذا كان ردّ
إبراهيم على القوم ، إنه ينكر عليهم هذا الضلال الذي هم فيه ، حتى إنهم ليعترفون
الصفحه ٧٥ : ، فهو انتصار لا
لأشخاصهم ، وإنما هو انتصار لآلهتهم .. فمن لم يقف معهم فى هذه الجبهة المدافعة عن
الآلهة
الصفحه ١٠٧ :
قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِنْ هذا بَلْ كُنَّا ظالِمِينَ (٩٧)
إِنَّكُمْ
وَما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ
الصفحه ١٤٠ : بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئاً) هو عرض لصورة الحياة والموت معا ، فى هذا الإنسان الذي ردّ
إلى أرذل العمر ، ونكّس فى
الصفحه ١٤٨ : كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لا رَيْبَ فِيها وَأَنَّ اللهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي
الصفحه ١٥٨ :
يستطيع به أن ينال
من الله ما وعده ، من عزة ونصر فى الدنيا ، وخير ونعيم كبير فى الآخرة ..
فإذا شك