الصفحه ٣٦٨ : :
الفرقان).
فتثبيت فؤاد النبي
هو من بعض ما فى نزول القرآن على تلك الصورة ، من حكمة ..
وأمّا عن نزول
الصفحه ١٢٥ : ، والذود عنه ، وكشف مواقع الخير والهدى للناس منه ..
ولكن عن نية حسنة
أرادوا الدفاع عن النظم القرآنى
الصفحه ٢٦٦ :
قوله تعالى : (فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ
السَّاجِدِينَ) .. أي اجعل هذا التسبيح ، وذلك
الصفحه ٣٦٣ :
أو ينقض حكمها ،
والله سبحانه وتعالى يقول مخاطبا نبيه الكريم : (وَتَمَّتْ كَلِمَةُ
رَبِّكَ صِدْقاً
الصفحه ٤٠٣ :
الله المحسنين
المقربين .. وقد أجاب النبىّ صلىاللهعليهوسلم عن الإحسان ، حين سئل عنه ، فقال : «أن
الصفحه ٣٩٠ : «بثم»
فى الموضعين هنا ، إشارة إلى هذا البعد البعيد ، الذي ينتقل به الإنسان من حال إلى
حال ..
فالذين
الصفحه ٣٢٧ : امتداد العمر بالإنسان ، ينتهى به عند نقطة
معينة يبدأ بعدها الرجوع إلى الوراء ، من حيث بدأ رحلة الحياة
الصفحه ٢٣٦ :
ذلك هو جزاء
الظالمين .. الطرد من رحمة الله ، واللعنة المصاحبة لهم إلى يوم القيامة ، حيث
يلقون
الصفحه ٢٢٥ : على سطحه ، وهى تحمل عددا وآلات نقلت
إلى الإنسان كثيرا من طبيعة هذا الكوكب .. فهل إذا نزل الإنسان إلى
الصفحه ٣٥٦ : بعهد الله إلا من
استخفّ بالله ، واتخذ من اسمه الكريم وسيلة يتوسّل بها إلى الغدر بالناس ، وأكل
أموالهم
الصفحه ١٢ :
فتيانه : خدمه ..
وبضاعتهم : ما كانوا قد حملوه معهم من أرضهم إلى مصر ، ليبتاعوا به طعاما ..
لقد
الصفحه ٢٢٤ : شىء آية ، ولهم من عقولهم معارج يعرجون بها إلى السموات ، وهم حيث هم ، على هذه
الأرض لم يبرحوها
الصفحه ١٤٩ : ) إشارة إلى الحكمة التي من أجلها جاء الرسول إلى كل أمة ،
منها ، وبلسانها ، حتى يفهموا عنه ما يقول حين
الصفحه ٣٠٩ : يؤخرهم إلى أجل مسمّى ، وسوف
يعلمون عاقبة ما هم فيه من كفر وضلال ..
وفى الانتقال من
الغيبة إلى الخطاب فى
الصفحه ٢٠٧ :
بِهِ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُولُوا
الْأَلْبابِ).
ـ «هذا» إشارة إلى