الصفحه ٣٣ : إِلَى اللهِ وَأَعْلَمُ مِنَ اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ (٨٦) يا بَنِيَّ
اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ
الصفحه ٣٤ :
فى كل أفق ، باحثا
عن يوسف .. ثم يعود آخر المطاف ولا شىء معه ، إلّا هذه الزّفرات التي تنطلق من
صدره
الصفحه ٧٥ : ،
وعن النار وأهوالها ، إلى الجنة ونعيمها .. فهذا من رحمة الله بعباده ، ولو شاء
لعجّل لهم العذاب
الصفحه ١٠٣ : يخشون ربهم ،
ويخافون سوء الحساب يوم القيامة ، إذا جاءوا إلى هذا اليوم بما لا يرضى الله من
سيئات ومنكرات
الصفحه ١٨٧ : ، والمريض والسليم .. وهى من الكثرة بحيث
لا نلتفت إلا إلى ما نفقده منها ، ولا نشعر إلا بما بعد عنّا من وجوهها
الصفحه ٢٥٠ :
وَجَدْنا
فِيها غَيْرَ بَيْتٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ) (٣٦ : الذاريات)
.. وبهذا يكون لوط ومن آمن معه من
الصفحه ٢٦١ : الْعَظِيمَ) عطف على «سبعا». من عطف الكل على الجزء ، إلفاتا إلى الجزء
، واحتفاء به .. كما تقول أكلت العنب
الصفحه ٣٣٩ : جعلتمونا آلهة تعبد من دون الله ..
قوله تعالى : (وَأَلْقَوْا إِلَى اللهِ يَوْمَئِذٍ
السَّلَمَ وَضَلَّ
الصفحه ٣٩٤ : أدوات السفر ومعدّاته ، إلى غير ذلك مما يعين المسافر على قطع
المرحلة القادمة ، من رحلته .. وهكذا .. حتى
الصفحه ٢٧ : أخيهم هذا ، وأن ينسبوه إلى
السوء ، وأن ما وقع منه لم يكن
الصفحه ١٨٠ : يجعل رصيده كلّه من الكلم الطيب ، آخذا ومعطيا ـ الذي يسلك هذا المسلك ، لن
يضلّ أبدا ، ولن يقع له أو منه
الصفحه ٢٤٢ : تُبَشِّرُونَ (٥٤)
قالُوا
بَشَّرْناكَ بِالْحَقِّ فَلا تَكُنْ مِنَ الْقانِطِينَ (٥٥) قالَ وَمَنْ
يَقْنَطُ مِنْ
الصفحه ٢٦٧ : مِنْ أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ أَنْ
أَنْذِرُوا أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ أَنَا فَاتَّقُونِ
الصفحه ٣١٨ :
قوله تعالى : (وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعامِ
لَعِبْرَةً نُسْقِيكُمْ مِمَّا فِي بُطُونِهِ مِنْ
الصفحه ٣٧٩ : قوله تعالى
: (وَأَنَّ اللهَ لا
يَهْدِي الْقَوْمَ الْكافِرِينَ) إشارة إلى سبب آخر من أسباب وقوع الكافرين